نعمة وسلام من ملك السلام الرب الكائن والذى كان والذى ياتى
-دخلت احت الرومات التى تفترى على الكتاب المقدس ,ووجدتهم يشككون فى سفر اشعياء,ويدعون ان فيه خرافات,وحينما هممت للرد,ما كان منهم سوى التنقيط والشتم,وقامو بتشغيل تسجيل لاحد الملحدين يدعى جون جاجى يقول ان الكتاب المقدس ملىء بالاساطير,لانه يقول ان هناك ثعبان طائر وسام
[فــــانـــدايك][Is.30.6][وحي من جهة بهائم الجنوب.في ارض شدة وضيقة منها اللبوة والاسد الافعىوالثعبان السام الطيّار يحملون على اكتاف الحمير ثروتهم وعلى اسنمة الجمال كنوزهم الى شعب لا ينفع.]
-فيقولون انظر الى هذا الكتاب الممتلى بالاساطير والخرافات,وهم لا يدرون انهم سيدفعوننا للبحث وراء تلك المخلوقات,لتصبح لا دليل معنا بل دليل ضد الملحدين المشككون فى الكتب المقدسة واتباعهم من جزيرة المعيز.
-فلنقراء النص فى سفر اشعياء30كامل ثم نحاول ان نفهم المعنى:ـ
4- ونتيجة الى انهم تركو الله وذهبو الى فرعون ورفضو حمايه الله وقبلو حماية فرعون فالله سوف يهلك هؤلاء المتمردين
5-عقوبة الله سوف تكون على من احتمو بهم وعليهم انفسهم(اى العقوبة على الشعب المتمرد,وايضا على المصريين الذين اخذو على عاتقهم الحماية)
6-علينا ان نعرف ما معنى(بهائم الجنوب)وهل هيا تختلف عن بهائم الشرق والشمال ام ماذا يقصد الكتاب المقدس من هذا؟؟؟
-وهنا نتساْل من هم الساكنين فى الجنوب؟حسب النص فالحديث عن المصريين وحصونهم,ففلسطين فى الشمال وجنوبها الشرقى تقع مصر
-وربما يقصد النص ان الجنوب هنا اى مركز العبادة المصرية(العاصمة)مثل مدينة هليوبوليس وهيا تقع شرق القاهرة,وكانت ايضا هناك مدن للعبادة مثل مدينة ممفيس وهيرموبوليس ومدينة طيبة
-وربما المقصود بالتحديد مدينتى (صوعن وحنيس)المذكورين فى النص الكتابى
-فصوعن مدينة تقع على شرق الدلينا وحنيس تقع على غرب النيل بالقرب من ممفيس
-اذا فالمقصود بالجنوب اى صوعن وحنيس فى مصر
-وربما يقول البعض ما المقصود ببهائم تلك البلد اى مصر؟؟
+وللرد علينا ان نتعرف على بعض اله المصرين:
تهوت او تحوت يصور بشكل رجل له راس طائر
هاتهور بشكل امراة براس بقرة
كا هاكا على شكل العجل ابيس
ابيفى على شكل ثعبان كبير
اش على هيئة إنسانية وبراس صقر واحيات ب6او3 رؤس لبؤة او ثعبان اقر اسدين متقابلين بالظهر
باخت على شكل امراة بارس لبؤة
باسيت على شكل وهئية قطة
بوخيس على شكل وهئية ثور
تاورت على شكل انثى فرس البحر له مخالب اسد
تحوت احيانا يرسم على شكل شخص براس قرد او طائر
تفتوت على شكل اسد
جب براس تعبان
حات على شكل سمكة
حرشف على شكل كبش
حقات على هيئة الضفدعة أو امرأة برأس ضفدعة
حورس على شكل صقر
خبرى على شكل رجل براس جعران
خنتى على شكل كلب
خنوم على شكل كبش
ددون على هئية صقر
راع على شكل شخص ب راس صقر
رننوت على شكل تعبان
وغيرها من الالاله المصرية الكثيرة ولكن ذكرنا فقط تلك الاسماء للتوضيح فقط(اله المصرين للدكتور عادل الطوخى212 )
فالان يتضح الامر كثيرا ان المقصود ببهائم الجنوب فى الايه رقم 6,فاذا الشعب المتمرد الى رئيس مصر ليحتمو فيه,فهم بذلك قد تركو الله قبلو الشرك وعبادة الاوثان التى هيا على شكل وهيئة حيوانات,فنفهم ان المقصود هو وحى على تلك الاله فيقول:ـ
-وهنا نضيف الثعبان الطائر الى بقية معبودات المصريين,وهنا نبؤة ايضا ان ثروات تلك الحيوانت(الاله)سوف تحمل الى شعب لا ينفع,اى انه يقول لهم ان تلك الاله بكنوزهم سوف يحملون الى شعب لا ينفع اى اسر واحتلال, وانتم قبلتم ان تكونو تحت نير تلك الاله اى انكم من مقتنيات وكنوز تلك الاله التى ستُقاد الى السبى والاسر
-ونقطة اخرى هامة يجب ان اذكرها وهيا هل حقا يوجد فى العبادات المصرية القديمة ما يعرف بالتعبان الطائر؟؟؟
نقراء فى كتاب
The Serpent Myths Of Ancient Egypt
The next section relates to winged serpents, a belief in which was prevalent in early ages, and is strongly supported by several independent works.
اخدت بالك من التعابين المجنحة؟؟وهو اعتقاد سائد فى العصور المبكرة صفحة183
winged serpents, small in size, and of various colours, whereof vast numbers hang about every tree. They are of the same kind as the serpents that invade Egypt, and there is nothing but the smoke of the styrax which will drive them from the trees التعابين المجنحة صغيرة الحجم,وهيا من نفس نوع التعابين التى تعزو مصر
ونقراء فى
Antiquities of the Jews, Book ii., chap. x pح185.
Aristotle briefly states, as a matter of common report, that there were in his time winged serpents in Ethiopia. ‡ Both two and four winged snakes are depicted among the Egyptian
ارسطو ينص على انه كان لفترة صغيرة كان هناك تعابين مجنحة فى اثيوبيا,وتاخذ صفحة42تعبان مجنح بين المصرين
,وغيره الكثير من المراجع التى تؤكد فكرتنا ولكن نكتفى بذذلك
وما يؤكد تفسيرنا السابق هو نفس السفر اذ يقول:ـ
[فــــانـــدايك][Is.14.29][لا تفرحي يا جميع فلسطين لان القضيب الضاربك انكسر فانه من اصل الحية يخرج افعوان وثمرته تكون ثعبانا ساما طيارا.]
-فهيا نبؤة ضد اشور فيقول للفلسطنيين لا تفرحو لان القضي الذى سيضربك(ملك اشور)فهو من اصل الحية يخرج وما هيا الحية؟؟؟الا الشيطان؟؟فملوك اشور خرجو من اصل الشيطان لانهم يعبدون الوثن والاصنام..فالترجمة الانجليزى ترجمتهاCOME FORTHفهذا القضيب الذى يضرب هذا قد خرج من الحية ويوضح النص ان الذى يخرج من الحية ما هو الا افعوان,فملك الوثنين ما هو الا وثن حتى لو كان فعلا انسان فهو يجبرهم على عبادى وثن له على شكل اسد او لبؤة او تعبان …الح كما ازوضحت فى اله المصرييين.وثمر هذا القضيب هو تعبان سام طائر واذا اخذتها بالمعنى الحرفى كيف لقضي يحرج من حية والثمرة تككون تعبان؟؟؟؟
1
-حتى نقاد(نقاض)الكتاب المقدس من مؤيدى التطور لا يهاجمون هذا الا ذلك الملحد المشار اليه سابقا
-اول مرة اجد ملحد يؤمن بالتطور يهاجم هذا النص,فلنترك هذا النوع من الشبهات الى اهل الجزيرة فهم ارباب تلك الشبهات الغبية
فهؤلاء الملحدين لهم وجه النظر فى الديناصورات فيقولون ان هناك كائن اسمه بتيرانودون وهو من الزواحف الطائرة وعاش تقريبا منذ عام89مليون سنة(رغم رفضنا التام لهذا الرقم) وهيا موجودة فى متحف العلوم
وايضا هناك دراسة عن هذا الحيوان المجنح المنقرض
In 1995, pterosaur researcher Chris Bennett published an extensive review of the currently recognized German species. Bennett concluded that all the supposedly distinct German species were actually different year-classes of a single species, R. muensteri, representing distinct age groups, with the smaller species being juveniles and the larger adults. Bennett’s paper did not cover the British and African species, though he suggested these should be considered indeterminate members of the family Rhamphorhynchidae and not necessarily species of Rhamphorhynchus itself. Despite the reduction of the genus to a single species, the type species remains R. longicaudus
· Bennett, S. C. (1995). “A statistical study of Rhamphorhynchus from the Solnhofen Limestone of Germany: Year-classes of a single large species”.Journal of Paleontology 69: 569–580.
The smallest known Rhamphorhynchus specimen has a wingspan of only 290 millimeters; however, it is likely that even such a small individual was capable of flight.
لديها جناحيها من 290 ملليمتر فقط. ومع ذلك، فمن المرجح أن حتى مثل هذا الفرد صغيرا كان قادرا على الطيران.
Wang, X.; Zhou, Z. (2004). “Pterosaur embryo from the Early Cretaceous”. Nature 429 (6992): 623. doi:10.1038/429621a. PMID 15190343.
فالملخص هو الكتاب لا يؤمن بتلك الامور بل هو يتكلم عن معبودات المصرين,وحتى لو الكتاب المقدس يؤمن بها فتلك الكائنات وجدت لها خفريات ونشرت فى مجلات علمية على ايدى علماء
ربنا يباركك رد مفحم