أسئلة في سفر المزامير – مسابقات الكتاب المقدس
المزمور الرابع:
الفرح والأمان والفرح الحقيقي ليس في المقتنيات الأرضية، لا في القوة العسكرية أو الجيوش أو حسابات البنوك.
ليس في الصحة الجسدية، ولكن تبعا لهذا المزمور هي تكمن في شيء آخر ….
فمن هذا المزمور الذي لداود ……
من أين نحصل على السلام والفرح الحقيقى؟
وأين نجد استشهادا بهذا المزمور؟
الإجابة هي (…… 4: 26)؟؟؟؟!!!
المزمور الخامس:
استشهد القديس بولس في (رو 3: 13) بهذا المزمور …..
بم كان يشير بولس؟ …. وبأى جزأ من المزمور استشهد؟
المزمور السادس:
أشار السيد المسيح في (مت 7: 23)، (لو 13: 27)
إلى هذا المزمور …. فما هو المشترك بينهم؟ وفي أي جزء من المزمور نجد هذا المعنى واضحا؟
المزمور السابع:
هناك حقيقة كتابية أشار إليها هذا المزمور، وقد تكررت في مزامير أخرى.
وقد تكررت أيضا في مواضع أخرى في الكتاب المقدس بعهديه…..
راجع (مز 9: 16، 35: 7- 8، 140: 5 – 10)، (أس 9: 25)، (غلا 6: 7 – 8)
فما هى هذه الحقيقة؟ وما هو تفسيرك في عدم وضوحها في كل الوقت؟
المزمور الثامن:
أظهر الله إهتماما خاصا بالإنسان عن كل الخليقة، وقد ذكر المزمور بعض من هذه المظاهر، فما هي؟
اذكر بعض الأدلة الكتابية الأخرى التى تؤكد هذا الإهتمام والمعاملة الخاصة …
المزمور التاسع:
رغم أن هذا المزمور يعطى مثالا عن الصلاة النموذجية لمن هو في الضيق !!!، إلا أنه يقدم لنا مفهوما يعسر على
الكثيرين قبوله ألا وهو – كما يبدو – عدم محبة الأعداء!! فما هو رأيك؟؟؟؟
المزمور العاشر:
في هذا المزمور – كما هو متكرر في مزامير أخر كثيرة – يبدأ بعتاب لله على تخليه عن أولاده، وفي نهاية المزمور
تظهر مشاعر مخالفة لبدايته؟ فما هو تفسيرك لهذه الظاهرة؟
وماذا هى إجابتك على الآية الأولى في المزمور؟
المزمور الثامن عشر
سبق ذكر هذا المزمور في الكتاب المقدس، اذكر أين، مع كتابة ظروف كتابته.
المزمورالتاسع عشر
تشهد الطبيعة لله كما يخبر هذا المزمور، (رو 1: 18 – 20)، ويعرف هذا بالإعلان العام ( عن وجود الله )
وتسمى كلمة الله بالإعلان الخاص …. فهل تكفي شهادة الطبيعة وتغنى عن الحاجة للإنجيل؟
المزمور الثاني والعشرين
يقول بعض مفسرى الكتاب أن داود كتب هذا المزمور وهو واقف تحت الصليب، فما هو تعليقك؟
المزمور الثالث والعشرين
مزمور الراعى هو من أشهر المزامير وأقربها للقلب…. هل حفظت كلمات هذا المزمور بعد!!!؟؟؟؟
المزمور الرابع والعشرين
الكنيسة الواعية تستخدم هذا المزمور فى صلواتها …….وضح!
المزمور الخامس والعشرين
فى هذا المزمور تتدفق مشاعر داود فى صلاة عميقة ومؤثرة، ليتنا نحفظ كلمات هذا المزمور ونصلى بها.
المزمور السابع والعشرين
مثال للصلاة النموذجية، ليتنا نحفظ كلماته، ونكررها فى صلواتنا.
المزمور الثلاثين
استخدمت الكنيسة بعض من كلمات هذا المزمور فى صلواتها …. وضح
المزمور الحادى والثلاثين
أحد مزامير مدرسة الصلاة، ليتنا نحفظ كلمات هذا المزمور ونصلى بها.
المزمور 53
يتحدث هذا المزمور عن زيغان البشر – اليهود واليونانيين – سواءً ،
ويتفق فى كلماته مع المزمور الرابع عشر ……
وقد إستشهد معلمنا بولس الرسول بهذا المزمور فى إحدى رسائله الشهيرة…… وضح.
المزمور 54
فى هذا المزمور القصير يضع معلمنا داود النبى عدة أسباب رائعة لتسبيح الرب بإستمرار…..
أذكر هذه الأسباب
المزمور 57
يعتقد معظم شراح الكتاب أن داود النبى كتب هذا المزمور وهو فى المغارة حين إختبئ شاول وجنوده فى نفس المغارة
( راجع 1 صم 24 )
ما هى الفكرة السائدة فى هذا المزمور بعد فهمك لظروف كتابته؟
المزمور 58
يتحدث هذا المزمور عن الظلم فى الأرض ويشكو كاتبه من عدم جدوى القضاء والقضاة …..
ولقد أجاب الرب يسوع على هذه الشكوى فى الموعظة على الجبل ( مت 5 : 11 – 12 ) …… وضح
المزمور 59
تتناغم أحداث هذا المزمور مع ما ورد فى ( 1 صم 19 : 11 – 18 )
وضح معانى المزمور وعلاقتها بملابساتها التاريخية
المزمور 61
يعتقد أغلب مفسرى الكتاب أن داود النبى كتب هذا المزمور بعد نهاية عصيان إبنه أبشالوم كما ورد فى ( ا صم 18 : 9 – 15 )
وربما تذكر كلمات ناثان النبى ( 2 صم 12 : 10 – 12 ) .
وضح علاقة هذه الأحداث بكلمات المزمور.
المزمور 62
كتب هذا المزمور فى الوقت الذى تمت فيه الأحداث الواردة فى ( 2 صم 13 )
وقت استشهد به السيد المسيح فى مت ( 16 : 27 ) ، كذلك استشهد به بولس الرسول فى ( رو 2 : 6 ).