ويكلم الرب موسى وجهاً لوجه سفر الخروج33 كما يكلم الرجل صاحبه كيف يري موسى وجه الله ؟
ويكلم الرب موسى وجهاً لوجه سفرالخروج33 كما يكلم الرجل صاحبه كيف يري موسى وجه الله ؟
ويكلم الرب موسى وجهاً لوجه سفر الخروج33 كما يكلم الرجل صاحبه كيف يري موسي وجه الله ؟
كيف للانسان الذي في نطاق المكان والزمن ان يبصر الله غير المحدود الذي لا يحده زمان او مكان .كيف يمكن التلاقي بين محدودية الانسان وعدم محدودية الله.تم هذا في ملئ الزمان بالتجسد لكن ..! هل رأي موسي الله بجوهره..؟كيف يري انسان جوهر الله بلاهوته ..! لا يمكن ..اذا ما معني وجها لوجه ؟
يقول كتاب
تكلم الرب مع موسي وجها لوجه .وقد سبق واعلن الوحي الكتابي ان موسي لم ير وجهه .خروج 33 : 20 – 23 وفي ثلاثة مناسبات يذكر الكتاب ان موسي تكلم مع الله وجها لوجه خروج 33 : 11 , سفر العدد 12 :8 , تثنية 5 : 4 فتعبير وجهاً لوجه لا يؤخذ بحرفية فوجهاً لوجه يشير الي انه تكلم مع الله علناً وليس بالالغاز كما جاء في سفر العدد 12 : 8
ويقول كتاب
وجهاً لوجه اي مباشرتاُ لا يعني هذا ان موسي رأي وجه الله او الجوهر .
ويقول كتاب
وجها الي وجه يشير الي انه لم تكن رؤيا او حلم او بواسطة الملائكة بل اكلم موسي مباشرتاً .
ويقول كتاب
تكلم موسي وجهاً لوجه كما يتحدث الرجل مع صديقه .وهو تعبير مجازي للانفتاح والصداقة . سفر العدد 12 :8 وتثنية 34 : 10
ويقول كتاب
التكلم مع الرب بدون عوائق .