هل الابن والاب واحد فى القدرة؟
هل الابن والاب واحد فى القدرة؟وهنا سوف نوضح ان الاب والابن واحد فى تلك النقاط
قبل ما اشرح النص اود ان اسئل المشكك سؤال بسيط:ـ هل الله يقدر ان يفعل الخطية؟؟سؤال بسيط ننتظر الرد عليه من المشكك,الان لنذهب للنص ونقراءة كامل فالنص يقول:ـ17فَأَجَابَهُمْ يَسُوعُ: «أَبِي يَعْمَلُ حَتَّى الآنَ وَأَنَا أَعْمَلُ». 18 فَمِنْ أَجْلِ هَذَا كَانَ الْيَهُودُ يَطْلُبُونَ أَكْثَرَ أَنْ يَقْتُلُوهُ، لأَنَّهُ لَمْ يَنْقُضِ السَّبْتَ فَقَطْ، بَلْ قَالَ أَيْضاً إِنَّ اللَّهَ أَبُوهُ، مُعَادِلاً نَفْسَهُ بِاللَّهِ.19فَأًَجَابَ يَسُوعُ وَقَالَ لَهُمُ: «الْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: لاَ يَقْدِرُ الاِبْنُ أَنْ يَعْمَلَ مِنْ نَفْسِهِ شَيْئاً إِلاَّ مَا يَنْظُرُ الآبَ يَعْمَلُ. لأَنْ مَهْمَا عَمِلَ ذَاكَ فَهَذَا يَعْمَلُهُ الاِبْنُ كَذَلِكَ. 20 لأَنَّ الآبَ يُحِبُّ الاِبْنَ وَيُرِيهِ جَمِيعَ مَا هُوَ يَعْمَلُهُ، وَسَيُرِيهِ أَعْمَالاً أَعْظَمَ مِنْ هَذِهِ لِتَتَعَجَّبُوا أَنْتُمْ. 21 لأَنَّهُ كَمَا أَنَّ الآبَ يُقِيمُ الأَمْوَاتَ وَيُحْيِي، كَذَلِكَ الاِبْنُ أَيْضاً يُحْيِي مَنْ يَشَاءُ. 22 لأَنَّ الآبَ لاَ يَدِينُ أَحَداً، بَلْ قَدْ أَعْطَى كُلَّ الدَّيْنُونَةِ لِلاِبْنِ، 23لِكَيْ يُكْرِمَ الْجَمِيعُ الاِبْنَ كَمَا يُكْرِمُونَ الآبَ. مَنْ لاَ يُكْرِمُ الاِبْنَ لاَ يُكْرِمُ الآبَ الَّذِي أَرْسَلَهُ.
نجد فالنص ما يثبت لاهوت المسيح ,بل ما يثبت تساوى اقنوم الابن واقنوم الاب فنجدة يقول ان الاب يعمل وهو يعمل فالابن ساوى عمله بعمل الابـ17فَأَجَابَهُمْ يَسُوعُ: «أَبِي يَعْمَلُ حَتَّى الآنَ وَأَنَا أَعْمَلُ لذلك اراد اليهود رجمة18 فَمِنْ أَجْلِ هَذَا كَانَ الْيَهُودُ يَطْلُبُونَ أَكْثَرَ أَنْ يَقْتُلُوهُ، وما هى العلة لرجم السيد؟هى انه عادل نفسه بالله فنجد النص يقول، لأَنَّهُ لَمْ يَنْقُضِ السَّبْتَ فَقَطْ، بَلْ قَالَ أَيْضاً إِنَّ اللَّهَ أَبُوهُ، مُعَادِلاً نَفْسَهُ بِاللَّهِ. وفى قول المسيح«الْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: لاَ يَقْدِرُ الاِبْنُ أَنْ يَعْمَلَ مِنْ نَفْسِهِ شَيْئاً إِلاَّ مَا يَنْظُرُ الآبَ يَعْمَلُ فالابن والاب لهما ارادة واحدة ومشيئة واحدة فلا يمكن ان يفعل الابن من نفسه شىء يخالف مشيئة الاب القديس يوحنا ذهبى الفم:
إن سألت: فما معنى قول المسيح “لا يقدر الابن أن يعمل من نفسه شيئًا”؟ أجبتك: معناه أنه لا يقدر أن يعمل عملاً مضادًا لأبيه ولا غريبًا عنه. وهذا قول يوضح معادلته لأبيه واتفاقه معه كثيرًا جدًا. قول المسيح: “لا يقدر الابن أن يعمل من نفسه شيئًا إلا ما ينظر الآب يعمل” كأنه يقول: “إنه ممتنع عليّ وغير ممكن أن أعمل عملاً مضادًا”. وقوله: “لأن مهما عمل ذاك فهذا يعمله الابن كذلك” بهذا القول أوضح مشابهته التامة لأبيه.ماذا يعني: لا يقدر الابن أن يعمل من نفسه شيئًا؟ إنه لا يقدر أن يعمل من نفسه شيئًا في مضادة للآب، ليس شيء مغايرًا، ليس شيء غريبًا، مما يظهر بالأكثر المساواة والاتفاق التام. لماذا لم يقل: “لا يعمل شيئًا مضادًا” عوض قوله: “لا يقدر أن يعمل”؟ وذلك لكي يثبت عدم التغير والمساواة الدقيقة، فإن هذا القول لا يتهمه بالضعف، بل يشهد لقوته العظيمة… وذلك كالقول: “يستحيل على الله أن يخطئ”، لا يتهمه بالضعف، بل يشهد لقوته التي لا يُنطق بها…هكذا المعنى هنا هو أنه قادر، أي مستحيل أن يفعل شيئًا مضادًا للآب.
فنجد فالنص عدة نقاط هامة وهى(1)وحدة المشيئة: فلا يقدر الابن أن تكون له إرادة منفصلة فى العمل عن إرادة أبيه، لأنهما واحد فى الجوهر
(2) عدم الانفصال: فإذا كان الكلمة قد أخذ جسدا إلا أنه، من خلال الجوهر الإلهى، فى اتصال دائم مع الآب، ناظرا ومتطلعا على كل ما يفعله، فالاثنين واحد.
(3) وحدة القدرة: فى أن كل ما يفعله الآب، يفعله الابن أيضا، فهو لا يقل شيئا عن الآب فى القدرة، لأنه واحد معه فى المشيئة وعدم الانفصال.
(4) وحدة الحب: فى انفتاح الآب على الابن بكل الحب، حتى أن الابن يعرف كل أسرار الآب وأعماله ومقاصده. وهذا دليل على لاهوت الابن أيضا، الذى لابد أن يتمتع بعلم ومعرفة غير محدودة، ليدرك كل أعمال الله ومقاصده.
وقد اجمع جميع ا
لاباء المحدثين والقدامى على هذا المعنى
لنكمل بقية النص فبعد ما قال السيد انه لا يقدر ان يفعل من نفسه شىء قال لأَنْ مَهْمَا عَمِلَ ذَاكَ فَهَذَا يَعْمَلُهُ الاِبْنُ كَذَلِكَ لننظر الى كلمة(مهما)فتلك الكلمة تعنى اللامحدودية فالاعمال فكما ان الاب اعماله غير محدودة هكذا الاب ايضا اعماله غير محدودة لان ما يعمله الاب ,هكذا الابن ايضا يعمله,اذا هنا ايضا تساوى فالعمل ,ويستمر السيد قائلا21 لأَنَّهُ كَمَا أَنَّ الآبَ يُقِيمُ الأَمْوَاتَ وَيُحْيِي، كَذَلِكَ الاِبْنُ أَيْضاً يُحْيِي مَنْ يَشَاءُ. وهنا نجد نقطة ثالثة تثبت التساوى فى احياء الموتى لانه الاب يقيم موتى وكما يقيم الاب كذلك الابن يقيم مثل الاب(كما يقيم الاب…هكذا يقيم الابن)واذا نظرنا الى نجد ان احياء الموتى هى عمل يهوة فقط ,وناتى الى نقطة اخرى فالنص حيث قال22 لأَنَّ الآبَ لاَ يَدِينُ أَحَداً، بَلْ قَدْ أَعْطَى كُلَّ الدَّيْنُونَةِ لِلاِبْنِ فالسيد المسيح هنا هو الديان ومن هو الديان غير الله؟؟؟اللهِ دَيَّانِ الْجَمِيعِ” (رسالة بولس الرسول إلى العبرانيين 12: 23) حَاشَا لَكَ أَنْ تَفْعَلَ مِثْلَ هذَا الأَمْرِ، أَنْ تُمِيتَ الْبَارَّ مَعَ الأَثِيمِ، فَيَكُونُ الْبَارُّ كَالأَثِيمِ. حَاشَا لَكَ! أَدَيَّانُ كُلِّ الأَرْضِ لاَ يَصْنَعُ عَدْلاً؟” (سفر التكوين 18: 25) تُخْبِرُ السَّمَاوَاتُ بِعَدْلِهِ، لأَنَّ اللهَ هُوَ الدَّيَّانُ” (سفر المزامير 50: 6)
وللمرة الرابعه اثبات لاهوت المسيح ,لننتقل الى نقطة اخرى قال السيد فى نفس النص حيث قال:ـ23لِكَيْ يُكْرِمَ الْجَمِيعُ الاِبْنَ كَمَا يُكْرِمُونَ الآبَ. مَنْ لاَ يُكْرِمُ الاِبْنَ لاَ يُكْرِمُ الآبَ الَّذِي أَرْسَلَهُ. وهنا ايضا يساوى اكرامة باكرام الاب فقال لكى يكرم الجميع الابن كما يكرمون الاب(كما)AS(مثل)وهنا نجد التساوى بينهما واضح وجليل فالمشكك اراد ان ينفى التساوى والوهية المسيح فاتى بنص واقتطعه ,ولكن فى الواقع هذا النص لا يخدمة قضيتة ولا يخدم معتقدة بل يقف فى صالح من يؤمن بلاهوت الاب لذلك سنلخص ما قلناه فى عدة نقاط لعدم تشتيت القارىء فقد قولنا
1الابن يعلن مساواته للاب فى العمل الابـ17فَأَجَابَهُمْ يَسُوعُ: «أَبِي يَعْمَلُ حَتَّى الآنَ وَأَنَا أَعْمَلُ فاراد اليهود رجمة بسبب لأَنَّهُ لَمْ يَنْقُضِ السَّبْتَ فَقَطْ، بَلْ قَالَ أَيْضاً إِنَّ اللَّهَ أَبُوهُ، مُعَادِلاً نَفْسَهُ بِاللَّهِ
2 مهما عمل الاب فالابن يعمله ونلاحظ كلمة مهما اى اللامحدودية
3 كما يقيم الاب الاموات كذلك الابن وهنا التساوى الثالث فى هذا النص حيث ساوى بين عمل الاب وعمله من جهة احياء الموتى ولناخذ بالنا من كلمة مَنْ يَشَاءُ
4 النص يؤكد ان المسيح هو الديان ,ويخبرنا الكتاب المقدس ان الله وحدة هو الديان(رسالة بولس الرسول إلى العبرانيين 12: 23) (سفر التكوين 18: 25) (سفر المزامير 50: 6)
5 ويؤكد السيد مساواتة للاب فى الاكرام فقال(ليكرمة الجميع كما يكرمون الاب)
*فالسيد ساوى عمله بعمل الاب الابـ17فَأَجَابَهُمْ يَسُوعُ: «أَبِي يَعْمَلُ حَتَّى الآنَ وَأَنَا أَعْمَلُ,وساوى نفسه فى اللامحدودية فى العمل مهما عمل الاب فالابن يعمله,ومساواتة فى قيامة الاموات كما يقيم الاب الاموات كذلك الابن,وهو الديان ومساواتة فالاكرام ليكرمة الجميع كما يكرمون الاب فهل نظر المشكك الى بقية النصوص؟هل ذهب الى تفسيرات احد الاباء الدارسين لكافة النصوص؟؟بكل تاكيد (لآ)فالمشكك لا هم له سوى التشكيك فقط دون فهم ولا رغبة للفهم فالتشكيك اولا
لننتقل الى النص الاخر الذى استشهد به المشكك لينفى واحدة الابن مع الاب فى العمل
لنقراء النص كامل لنفهم معناه25 اَلْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّهُ تَأْتِي سَاعَةٌ وَهِيَ الآنَ حِينَ يَسْمَعُ الأَمْوَاتُ صَوْتَ ابْنِ اللَّهِ وَالسَّامِعُونَ يَحْيَوْنَ. 26 لأَنَّهُ كَمَا أَنَّ الآبَ لَهُ حَيَاةٌ فِي ذَاتِهِ كَذَلِكَ أَعْطَى الاِبْنَ أَيْضاً أَنْ تَكُونَ لَهُ حَيَاةٌ فِي ذَاتِهِ 27 وَأَعْطَاهُ سُلْطَاناً أَنْ يَدِينَ أَيْضاً لأَنَّهُ ابْنُ الإِنْسَانِ. 28 لاَ تَتَعَجَّبُوا مِنْ هَذَا فَإِنَّهُ تَأْتِي سَاعَةٌ فِيهَا يَسْمَعُ جَمِيعُ الَّذِينَ فِي الْقُبُورِ صَوْتَهُ 29 فَيَخْرُجُ الَّذِينَ فَعَلُوا الصَّالِحَاتِ إِلَى قِيَامَةِ الْحَيَاةِ وَالَّذِينَ عَمِلُوا السَّيِّئَاتِ إِلَى قِيَامَةِ الدَّيْنُونَةِ. 30 أَنَا لاَ أَقْدِرُ أَنْ أَفْعَلَ مِنْ نَفْسِي شَيْئاً. كَمَا أَسْمَعُ أَدِينُ وَدَيْنُونَتِي عَادِلَةٌ لأَنِّي لاَ أَطْلُبُ مَشِيئَتِي بَلْ مَشِيئَةَ الآبِ الَّذِي أَرْسَلَنِي.
فالنص يتحدث عن يوم الدينونة فيقول السيد انه تاتى ساعه يسمع الاموات صوته فيحيون,ويقول ان الاب له حياة فى ذاته كذلك فالابن له حياة فى ذاته(وهنا تساوى اخر) والابن له سلطان ان يدين,ويقول السيد المسيح انه فى ساعه سيسمع من فالقبور صوته ,والسؤال هنا كيف يسمع الاموات صوت السيد؟؟الا فى يوم الدينونة,لانه هو الديان ,يامر الشعوب ان تقف امامه ليعطو حساب فيقومون ليعطو الحساب,فالذين فعلو الصالحان للحياة ومن فعل السيئات للدينونة,فالابن لا يقدر ان يفعل من نفسه شىء فهو كما يسمع يدين ودينونته عادل.فالسيد يقول كما اسمع ادين!يسمع من؟ويدين من؟ المعروف ان الديان سيدين ويحاسب الناس ,اذا الاب سيسمع من الناس ما فعلوة ان كان صالح او شرير فهو لا يقدر ان يعطى الحياة للخطاة ولا يقدر ان يعطى الدينونة للصالحين لان دينونتة عادله فكم يسمع بالصالحات والشرور يدين كل واحد حسب اعماله اذا فالمقصود هنا لانه عادل فى دينونتة لا يقدر ان يفعل من نفسه شىء للاثمين والخطاة لان العدل الالهى قد استوفى وقته وحقة,وايضا نسئل ما هو الديان ومن هو العادل؟؟نجد فى سفر التكوين يقول حَاشَا لَكَ أَنْ تَفْعَلَ مِثْلَ هذَا الأَمْرِ، أَنْ تُمِيتَ الْبَارَّ مَعَ الأَثِيمِ، فَيَكُونُ الْبَارُّ كَالأَثِيمِ. حَاشَا لَكَ! أَدَيَّانُ كُلِّ الأَرْضِ لاَ يَصْنَعُ عَدْلاً؟” (سفر التكوين 18: 25 ) اذا الديان والعادل هو الله من سيدين ويعدل بين الشعوب,فالله لا يقدر ان يفعل من نفسه شىء للخطاة,فلا توجد واسطة كما هو معروف فالمدارس والمصالح الحكومية حين ان كان لك حد معرفة يقدر ان ينجح لك ابنك حتى لو كان ساقط,فالله ليس عنده محاباة يجازى كل واحد حسب اعماله فالصالح يجازية حسب صلاحة والشرير لا يقدر ان يفعل من نفسه شىء له ,ولننظر الى نقطة اخرى وهى المشيئة“ اولا يجب ان نعرف ما هى مشيئة المسيح وما هى مشيئة الاب اولا ما هى مشيئة الابن يقول السيد المسيح محدثنا عن مشيئتة فيقول:ـطعامي أن أعمل مشيئة الذي أرسلني وأتمم عمله” يو34:4 وقال ايضا هذا هو فكر المسيح وهذة هى مشيئتة ان يفعل مشيئة الاب ولكن ما هى مشيئة الاب؟؟هى فداء البشر وخلاص الجميع (ا1تى2ع4) ، اللهِ،4الَّذِي يُرِيدُ أَنَّ جَمِيعَ النَّاسِ يَخْلُصُونَ وَإِلَى مَعْرِفَةِ الْحَقِّ يُقْبِلُونَ وايضا“أحبنا وأرسل ابنه كفارة لخطايانا” (1يو10:4(فارادة الاب والابن هى خلاص البشر وهذة هى ارادة الابن حيث قال ” ابن الإنسان قد جاء لكي يخلص ما قد هلك ” (متى11:18 (فمشيئة الاب والاب واحدة وحينما قال السيد المسيح لا اطلب مشيئتى كان يقصد انه لا يطلب مشيئتة فقط بل مشيئة الاب ايضا لان كليهما واحد فيقول ذهبى الفم انك لا تبصرون فى فعل غريبا مخالف ولا عمل لا يريدة ابى ونتحدى من يقدر ان يقول ان المشيئتين مختلفتينوسنلخص ما قلناه فى عدة نقاط وهى لذلك سنلخص ما قلناه فى عدة نقاط لعدم تشتيت القارىء فقد قولنا
1الابن يعلن مساواته للاب فى العمل الابـ17فَأَجَابَهُمْ يَسُوعُ: «أَبِي يَعْمَلُ حَتَّى الآنَ وَأَنَا أَعْمَلُ فاراد اليهود رجمة بسبب لأَنَّهُ لَمْ يَنْقُضِ السَّبْتَ فَقَطْ، بَلْ قَالَ أَيْضاً إِنَّ اللَّهَ أَبُوهُ، مُعَادِلاً نَفْسَهُ بِاللَّهِ
2 مهما عمل الاب فالابن يعمله ونلاحظ كلمة مهما اى اللامحدودية
3 كما يقيم الاب الاموات كذلك الابن وهنا التساوى الثالث فى هذا النص حيث ساوى بين عمل الاب وعمله من جهة احياء الموتى ولناخذ بالنا من كلمة مَنْ يَشَاءُ
4 النص يؤكد ان المسيح هو الديان ,ويخبرنا الكتاب المقدس ان الله وحدة هو الديان(رسالة بولس الرسول إلى العبرانيين 12: 23) (سفر التكوين 18: 25) (سفر المزامير 50: 6)
5 ويؤكد السيد مساواتة للاب فى الاكرام فقال(ليكرمة الجميع كما يكرمون الاب)
6 السيد المسيح يسمع صوتة الاموات فستحيا(فاى سلطان واى اجلال هذا؟؟)25 اَلْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّهُ تَأْتِي سَاعَةٌ وَهِيَ الآنَ حِينَ يَسْمَعُ الأَمْوَاتُ صَوْتَ ابْنِ اللَّهِ وَالسَّامِعُونَ يَحْي
7الاب له حياة فى ذاتة وهكذا الابن26 لأَنَّهُ كَمَا أَنَّ الآبَ لَهُ حَيَاةٌ فِي ذَاتِهِ كَذَلِكَ أَعْطَى الاِبْنَ أَيْضاً أَنْ تَكُونَ لَهُ حَيَاةٌ فِي ذَاتِه
8المسيح هو الديان27 وَأَعْطَاهُ سُلْطَاناً أَنْ يَدِينَ أَيْضاً لأَنَّهُ ابْنُ الإِنْسَانِ
9هو الديان العادلوَدَيْنُونَتِي عَادِلَةٌ
10مشيئتة هى هى نفسه مشيئة الابلأَنِّي لاَ أَطْلُبُ مَشِيئَتِي بَلْ مَشِيئَةَ الآبِ الَّذِي أَرْسَلَنِي