ايات عن التعزية – العطاء – العدل – الاحسان – السماء

Admin 1

3 أشهر ago

التعزية:

“مبارك الله أبو ربنا يسوع المسيح، أبو الرأفة وإله كل تعزية، الذي يعزينا في كل ضيقتنا.” (2 كورنثوس 1: 3-4)
“إذًا إن كان وعظ ما في المسيح، إن كانت تسلية ما للمحبة، إن كانت شركة ما في الروح، إن كانت أحشاء ورأفة.” (فيلبي 2: 1)
“ربنا يسوع المسيح نفسه والله أبونا الذي أحبنا وأعطانا عزاءً أبديًا ورجاءً صالحًا بالنعمة.” (2 تسالونيكي 2: 16)
“في كل ضيقهم تضايق، وملاك حضرته خلصهم. بمحبته ورأفته هو افتداهم، ورفعهم وحملهم كل الأيام القديمة.” (إشعياء 63: 9)
“فرحًا أبديا يكون على رؤوسهم. يهتفون فرحين، ويبيد الحزن والتنهد.” (إشعياء 35: 10)

“أعطوا تُعطَوا. كيلاً حسنًا، ملبدًا، مهزوزًا، فائضًا، يعطون في أحضانكم.” (لوقا 6: 38)
“الله يحب المعطي المسرور.” (2 كورنثوس 9: 7)
“لأنك في كل شيء أغنيتَهم للحرية التي تعمل بها فينا شكرًا لله.” (2 كورنثوس 9: 11)
“المعطي بيد سخية لا يخسر، والدرهم في يد الفقير لا ينقص.” (سيراخ 29: 12)
“كل من له يُعطى فيزداد، ومن ليس له فالذي عنده يؤخذ منه.” (متى 13: 12)

“لنُجرِ العدل ونعمل الحق، لأن ذلك مقبول عند الله.” (مزمور 11: 7)
“لأن الرب محب العدل ولا يترك أتقياءه. يكونون محفوظين إلى الأبد، أما نسل الأشرار فينقطع.” (مزمور 37: 28)
“طوبى للذين يحفظون العدل، ويفعلون البر في كل حين.” (مزمور 106: 3)
“إن سرت في وسط الضيق تُحييني، على غضب أعدائي تمد يدك، وتخلصني يمينك.” (مزمور 138: 7)
“إن أعطى إنسان كل ثروة بيته بدل المحبة، يحتقر احتقارًا.” (نشيد الأنشاد 8: 7)

“من يسد أذنيه عن صراخ المسكين، فهو أيضًا يصرخ ولا يُستجاب.” (أمثال 21: 13)
“طوبى للرحماء، لأنهم يرحمون.” (متى 5: 7)
“أكرم الرب من مالك ومن كل باكورات غلتك.” (أمثال 3: 9)
“من يسد أذنيه عن صراخ المسكين، فهو أيضًا يصرخ ولا يُستجاب.” (أمثال 21: 13)
“لا تمنع الخير عن أهله حين يكون في طاقة يدك أن تفعله.” (أمثال 3: 27)

“السماء والأرض تزولان، ولكن كلامي لا يزول.” (متى 24: 35)
“في بيت أبي منازل كثيرة.” (يوحنا 14: 2)
“وأما نحن فلنا مواطن في السماوات، التي منها ننتظر مخلصًا، هو الرب يسوع المسيح.” (فيلبي 3: 20)
“لا تكنزوا لكم كنوزًا على الأرض، حيث يفسد السوس والصدأ، وحيث ينقب السارقون ويسرقون.” (متى 6: 19)
“طوبى للودعاء لأنهم يرثون الأرض.” (متى 5: 5)