الزوهار اليهودي متحدثا عن السقوط والخطية وبالمسيح
كلما اتجهنا في التراث اليهودي الى الاقدم ، الى الاصل ، نجد الفكر المسيحي فيه
فالفكر المسيحي ليس بدعة واختراع وانما هو الامتداد الصحيح للفكر الربواتي الاصيل وليس المُحدِث
فالفكر المسيحي ليس بدعة واختراع وانما هو الامتداد الصحيح للفكر الربواتي الاصيل وليس المُحدِث
الزوهار(זֹהַר) ، فى مجلد (וירא)
[…من اليوم الذى فيه اُغرى آدم بواسطة الحية الشريرة ، تسلطت (الحية) على آدم و على بنى العالم . وهكذا اضطهدت الحية العالم ، والعالم لا يقدر ان يتفادى هجماته .. حتى يظهر الملك المسيح. ويُقيم القدوس المبارك الذين ناموا فى التراب كما هو مكتوب “يبلع الموت إلى الأبد” (اشعياء 25: 8) و مكتوب “ازيل .. الروح النجس من الأرض” (زكريا 13: 2) . ولكن حتى هذا الحين ستستمر (الحية) تقتل ارواح كل بنى البشر]
منقول من أ/ Jacob Manasa، البوست الأصلي: