الردود على الشبهات

خدمة سؤال وجواب 2: الحور العين في الكتاب المقدس

خدمة سؤال وجواب 2: الحور العين في الكتاب المقدس

رابط تعليقات الأعضاء على صفحة الفيس بوك

11 Comments

  1. الاية هنا لا يقصد بها ان الانسان يرث 100 امراة انما المقصد هو ان الفرحة بالوجود بالقرب من المسيح في اورشليم السماوية تعادل 100 ضعف الفرحة الارضية والتي تتمثل بالمال والبنون والنساء…….اما من ناحية الزواج في الجنة قالها المسيح لتلاميذه ((في الجنة لا تزوجون ولا تتزوجون)) يعني في المسيحية لا يوجد حور عين

  2. الحياة الأبدية وضحها السيد المسيح بنفسة عندما قال انكم تعيشون كملائكة في السموات . والحياة كملاك بجوار الله صدقوني انها تعويض عن الأرضيات اكثر بكثير من حتي مائة ضعف يكفي الوجود في حضرة الاب السماوي.

  3. المقصود بالمئة ضعف هو هؤلاء الناس الذين سيصبحون مسيحيين بسبب الرسل الذين تركوا كل شئ من أجله وسيعوضونهم عن اهاليهم واقربائهم الذين لم يؤمنوا بالمسيح اي ان هذه العطية ارضية وليست سماوية بدليل تكملة الاية التي تقول ويرث الحياة الابدية اي ان كل ما قبلها ارضي وليس سماوي

  4. الرد بسيط في هذا الموضوع و كان صريحا و مباشرا من ربنا يسوع المسيح للصدوقيون حينما حاوروة في ( متي 22 : 29-30)
    29 فأجاب يسوع وقال لهم : تضلون إذ لا تعرفون الكتب ولا قوة الله ، 30 لأنهم في القيامة لا يزوجون ولا يتزوجون، بل يكونون كملائكة الله في السماء.

    و أما المعني يأنه من ترك الأشياء الأرضيه و من ضمنها إمراتا هو أنه من يترك الأرضيات لأجل أسم المسيح يجازي عنها نعمه و بركة في حياته علي الأرض لأن مثل هذه الأشياء يمكن للأنسان الحصول عليها في الأرض بسهوله إذا عشت مع المسيح لكن دخول ملكوت السموات ليس سهلا إذا عشت للأرضيات.

    كقول السيد المسيح في ( متي 6 : 31-33)
    31 فلا تهتموا قائلين: ماذا نأكل؟ أو ماذا نشرب؟ أو ماذا نلبس
    32 فإن هذه كلها تطلبها الأمم. لأن أباكم السماوي يعلم أنكم تحتاجون إلى هذه كلها
    33 لكن اطلبوا أولا ملكوت الله وبره، وهذه كلها تزاد لكم

  5. لان ليس ملكوت الله اكلا و شربا بل هو بر و سلام و فرح في الروح القدس (رو 14 : 17)
    وايضاً
    فانكم تعلمون هذا ان كل زان او نجس او طماع الذي هو عابد للاوثان ليس له ميراث في ملكوت المسيح و الله (اف 5 : 5)

  6. اعتقد اننا لازم نتعمق في رقم 100 و انه مجاش من فراغ
    لأنه بيرمز للمكافأة و البركة : «وزرع إسحق في تلك الأرض، فأصاب في تلك السنة 100 ضعف وباركه الرب» (تكوين26: 12)
    و كمان بيرمز للتكريس : آمن نيقوديموس بالمسيح، لكن ظل إيمانه فترة من الزمن في الخفاء لسبب الخوف من اليهود، لكن فجأة تفجرت فيه نيران المحبة للمخلِّص الذي كان وقتها يقاسي آلام الصليب، فذهب مع يوسف الرامي وهو تلميذ أيضًا ليسوع الذي كان قد طلب من بيلاطس الوالي جسد يسوع فأَذِن له بدفنه: «وجاء أيضًا نيقوديموس… وهو حامل مزيج مُر وعود نحو 100 مَنًا (المنا=500جرام تقريبًا)» (يوحنا19: 39). وبكل الحب «أخذا جسد يسوع ولفَّاه بالأكفان مع الأطياب»، ووضعاه في قبر جديد. لكن ليلاحظ القارئ العزيز أن نيقوديموس اشترى 100 منا من الطيب، فإذا كان الطيب الذي سكبته مريم على رأس يسوع وهو منًا واحد (أي رطل واحد) يساوي أكثر من 300 دينار، فإن الـ100 مَنًا طيب التي كفَّن بها نيقوديموس المسيح ربما لا يقل ثمنها أيضًا عن 30 ألف دينار (المبلغ = حوالي 1.5مليون جنيهًا مصريًا). هكذا كان المسيح غاليًا ومُقدَّرًا في أعينهم

  7. من ترك كل شيء في حياته لأجل الرب يسوع المسيح فهو يجد في المسيح كل احتياجاته ، و يجد فيه الشبع الحقيقي لروحه و نفسه و جسده فيقول مع المرتل ” من لي في السماء و معك لا أريد شيئا على الأرض..” . و رقم مئة مرة هو رقم مجازي لأن شبع المسيح لحياته يفوق كل العطايا الأرضية التي تركها لأجل المسيح بما لا يقاس.
    و يقول الشيخ الروحاني مار يوحنا سابا :
    طوبى للذي نسى حديث العالم بحديثه معك..
    لأن منك كل حوائجه تكمل له.

  8. للاية مفسرة نفسها مش محتاجة..رب المجد وعد بمائة ضعف الوزنة لان كل شى يمتلكة الشخص هو وزنة لة ..و رب المجد لم يعد بمئة ضعف زوجات او اراضى او مال ..بدليل لم يقول مئة من ضعفها اى من ضعف ما تقدمة هقدمة مئة ضعف مثلة و من نفس النوعية …وطبعا الله لايعطى وزنات ارضية لاتة ربط المكافئة بى الحياة الابدية .. و ايضا اى احد يعتقد ان الله يعوض الشخص عند تنازل عن امراة او اى شخص باعطائة مائة شخص متلهم يكون شى من الجنون..حتى لو كان قصد رب المجد ان التعويض هيكون تعويض ارضى فلا يكون الاشخاص جزء منة..مثل مافعل مع ايوب قد اعطاة اضعاف من خير ايوب و ثرواتة ..لكن هل ضعف اولاد ايوب ؟ بالطبع لا … الشبهة غير عقلانية ..او عقلانية لمن يبحث عن شهواتة الجسدية و ان الله سوف يمنح كل شهوات الانسان التى بامر منة قد منعها عنة ..فيعتقد ان احكام الله تتغير ..و يعطية شى قد حرمة من قبل ….