“قام الملك المسيح من القبور، عربون التأله*، والقيامة الأبدية، له المجد دائمًا”.

“أنت يا سيدنا جعلت هذا الماء طاهرًا بنعمة مسيحك، وحلول روحك القدوس عليه، وصار لعبيدك الذين تعمدوا فيه حميمًا للميلاد الجديد، وتجديدًا من الضلالة القديمة، وأضاءوا بنور لاهوتك*”.

“أيها السيد الرب إلهنا مانح السلام والبركة، ذو الصلاح، وحده محب البشر، الذي باركنا، وقدسنا، وأضاء علينا بنور لاهوته*، الذي جعل عبيده مستحقين أن ينالوا النور الذي من فوق*، غير الموصوف*، الذي لمسيحك يسوع مخلصنا. أنر عليهم بنور البركة، طهرهم. باركهم. جددهم بنعمتك من جهة الصبغة التي نالوها بقوة روحك القدوس المحيي”.

“من أجل هذا يارب طهرت طبيعتنا، وعتقتنا بالاتحاد في شخصك في شركة سرية*. نسأل ونطلب منك يا محب البشر لكي تتطلع على أمتك (فلانة) حتى يتجدد روح قدسك في أحشائها”.

“وأكملت ناموسك عني، ربطتني بكمالات الشريعة. وعزيتني بلبان العلم من قِبل روحك القدوس، منطقتني بالقوة، واتخذتني لك مسكنًا*”.

“ونحن أيضًا الجلوس في الظلمة زمانًا، أنعم علينا بنور قيامته من قِبل تجسده الطاهر. فليضيء علينا نور معرفتك الحقيقية لنضيء بشكلك المحيي*”.

“طهَّر إنساننا الداخلي كطهر ابنك الوحيد، هذا الذي نريد أن نتناوله”.

“تفضل طهر أنفسنا، وأجسادنا، وشفاهنا، وقلوبنا، وأعطنا هذه الجمرة الحقيقية* المعطية حياة للنفس، والجسد، والروح، التي هي الجسد المقدس، والدم الكريم اللذان لمسيحك”.

“أعطني يارب روحك القدوس، النار غير الهيولية [المادية] التي لا يُفكر فيها، التي تأكل كل الضعفات، وتحرق الموجودات الرديئة”.

“من أجلك أيضًا صرنا مسكنًا للروح القدس الذي حلَّ عليك وقدَّسك”.