التحريف و العصمة فى ضوء النقد النصى
(دراسة علمية فى مُعالجة مفاهيم شرقية خاطئة)
لماذا هذه الدراسة؟
لأجل تقويم مفاهيم شرقية , باتت هى الأساس العقيدى , و أصبح الأساس العقيدى هو الفكر المُخالف. ليس للهجوم على فكر شخص ما , و لكنها دعوة لإعادة التفكير فى مُعتقدات شرقية , لا أساس كتابى ولا أساس آبائى لها. دعوة لأن نعود الى تراثنا المسيحى الأرثوذكسى , و نخلع عنا فكر عربى إسلامى , لم نعرفه قبلاً , ولم يُعلمه لنا آبائنا.
لمن هذه الدراسة؟
لكل باحث وهبه الله عقل يُفكر به , يُريد ان يقف على حقيقة الأمر دون تجميل او تشويه. ليس لمن يُحب الإقتطاع , و ليس لمن يُحب ان يُكيف الكلمات كيفما يستطيع إثبات صحة رؤيته. ليس لمن يعتقد انه الوحيد المُفكر و اى شخص غيره هو حماراً يحمل اسفاراً. أُوجه هذه الدراسة الى من يُريد ان يعرف حقيقة الإعتقادات التى تؤمن بها الكنيسة , و ما تسلمناه من الآباء. أُوجهها لرفض كل المفاهيم المتأسلمة , و نعود الى ثقافة الإيمان المسيحى القويم , المُسلم مرة للقديسين.
متى هذه الدراسة؟
فى عصر مادى , أنكر الإيمان المُستقيم و أحل إيمان إسلامى فى الرؤية المسيحية. فى زمن , ساد فيه الفكر الخارج عن المسيحية , بين عامة البُسطاء. فى عصر , أصبح النقد النصى فيه , هو تاج الإستغلال لإيمان بُسطاء غير دارسين.
لهذا , أكتب…
للتحميل إضغط هنا