محبة الامم وعدم عنصرية الرب العنف في العهد القديم ديفيد لامب بتصرف
محبة الامم وعدم عنصرية الرب العنف في العهد القديم ديفيد لامب بتصرف
محبة الامم وعدم عنصرية الرب العنف في العهد القديم ديفيد لامب بتصرف
من أدلة عدم عنصرية الرب نجاة رحاب الزانية من اريحا. التي استقبلت الجواسيس. وانقذت عائلتها واسرتها بالكامل بحسب سفر يشوع 6. واصبحت رحاب من الامة الاسرائيلية ليس هذا وحسب بل صار لها احفاد مشهورين. وعلى الرغم ان الجبعونين استخدموا الخداع. لكن رحبوا بالإسرائيليين الجدد والاهم من كل هذا أصبح هناك معاهدة سلام لكل من الإسرائيليين والجبعونين بحسب سفر يشوع 9. وعندما ايضاً ساعد الاسرائيليين رجلاً من بيت ايل تم حفظة هو وعائلته بحسب القضاة 1: 24 – 25
24 فرأى المراقبون رجلا خارجا من المدينة، فقالوا له: «أرنا مدخل المدينة فنعمل معك معروفا». 25 فأراهم مدخل المدينة، فضربوا المدينة بحد السيف، وأما الرجل وكل عشيرته فأطلقوهم.
وبعد ان كان لإسرائيل نظام مالي ثابت وشاول دمر عماليق الذين كانوا دائما يهاجمون اسرائيل في البرية. لم يريد شاول ان يدمر القينيين لأنهم كانوا طيبين في معاملة اسرائيل بحسب نص صموئيل الاول 15 عدد 6:
6 وقال شاول للقينيين: «اذهبوا حيدوا انزلوا من وسط العمالقة لئلا أهلككم معهم، وأنتم قد فعلتم معروفا مع جميع بني إسرائيل عند صعودهم من مصر». فحاد القيني من وسط عماليق.
فهؤلاء تصرفوا بشكل جيد مع اسرائيل دون ان يحاولوا الهجوم عليها. فاذا السبب على تدمير الكنعانيين ليس دافع عنصري لكن لانهم بالفعل اشرار. لم يكرة الرب الكنعانيين. لكن كرة الجرائم الذي صنعوها. الرب رحم الكنعانيين الذين يمارسوا ضيافة الاجانب. وموضوع الكنعانيين يحتاج للمزيد وليس صفحات فقد ناقشناه مسبقاً. فالرب يحب الامم ويريد ان يبارك الكل.
God Behaving Badly? David T. Lamb