الردود على الشبهات

النملة بلا قائد ولا عريف؟التي ليس لها قائد او عريف او متسلط

 
اقتباس:
النملة بلا قائد ولا عريف؟ جاء في سفر الأمثال 6/6-8 كما يلي : – أمثال6/6: اذهب الى النملة ايها الكسلان.تأمل طرقها وكن حكيما. (7) التي ليس لها قائد او عريف او متسلط (8) وتعد في الصيف طعامها وتجمع في الحصاد اكلها.
وااااحسرتاه على عقول البشر وعلى ما يقولون أنه كلام الله.. هل النملة بلا قائد ولا عريف ؟؟ هل تصدق أن أمة النمل ليس لها قائد ولا يوجد من يقودها ؟؟ النمل أمة كأمة البشر لها قانونها الاقتصادي، و السياسي، و الاجتماعي بل و العسكري أيضا وهذا ما أثبته العلم الجديث
عجبا!!!!!!!!!!!!!!!؟
تحاول ان تبين ما عندك من اخطاء تفهم انها حقيقة وتري الحقيقة التي في الكتاب المقدس خطا لمجرد انها تخالف مفهومك الاسلامي تعتقد ان الكتاب يحتوي علي اخطاء علمية بينما الكتاب هو ليس كتاب علمي ولكن تثبت للمسحين صدق كلام الكتاب المقدس الرائع الذي يغير نفوس البشر وانة لا يخالف العلم اطلاقا وتثبت انك مسكين لا تفهم سوي الكذب والتدليس
فسنعلمك حتي لا تخطئ او تسهو مرة اخري

اولا حسرتا فعلا علي عقلك انت وليس علي عقول البشر
لنبدء الرد علي هذة الشبهة

 

نبدء بالراي العلمي للدكتورة وعالمة الاحياء من جامعة ستانفورد ، قضة عشرين عام في دراسة في حفر في صحراء أريزونا لدراسة مستعمرات النمل
Professor Deborah Gordon قالت
النمل لا نعيش وفقا لتوجيهات النمل ليس لديهم قادة
النمل ليس لديهم المديرين
النمل بعد توزيع المهام على نحو ما بينهما من الناحية المنطقية ، والمهام التبديل وفقا للحاجة للمستعمرة

 

. (Proverbs 6:6 – 6:8) الكتاب المقدس كان على حق (امثال 6:6 – 6:8)

هذا ما قالتة العالمة في المحاضرة المسجلة وسوف نري الفديو
الفيديو تحت عنوان

Deborah Gordon: How do ants know what to do?

هنا من الحديث عن عام 2003 من قبل جامعة ستانفورد ديبورا غوردن العالمية لالاحياء


هذا لنك اخر لمشاهدة الفيديو

One of the best things on the internet is Ted.com‘s collection of short films of talks to TED Conferences. TED stands for Technology, Entertainment, Design. It started out (in 1984) as a conference bringing together people from those three worlds. Speakers are expected to give “the talk of their lives (in 18 minutes)”.
I am amazed how people can dedicate their lives to tiny areas of study and in awe of how humanity (somehow) knits all that knowledge together in order to progress. This talk is a perfect example. This lady, a professor at Stanford, has spent 20 years digging in the Arizona desert to study ant colonies. Ants do not live as directed, managed communities. Their “queen” mates once, orgiastically, and spends 15-20 years laying eggs fertilised by that one collection of sperm. In a sense the colony is “hers” (she gives birth to every member; it begins with her and ends when she dies) but it seems she plays no part in directing it.
Ants have no leaders. Ants have no managers. The Bible was right (Proverbs 6:6 – 6:8)
Go to the ant, thou sluggard; consider her ways and be wise. Which having no guide, overseer, or ruler provideth her meat in the Summer and gathereth her food in the harvest.
Yet ants somehow allocate tasks between them logically, and switch tasks according to the colony’s need. Professor Gordon’s question is “how?” and she applies what she learns to the study of human organisations. She has discovered that (as the TED site summarises it) the “…long evolution of the ant colony has resulted in a system driven by accident, adaptation and the chaos and “noise” of unconscious communication…”
Interestingly, while the Bible is right about the anarchism of the ant, it is wrong about its industry. Half of the ants are idle or (as Professor Gordon puts it, “in reserve”) [No doubt New Labour will soon redesignate the unemployed and “economically inactive” as “reserve workers”.] Even more interestingly, colonies become collectively more sophisticated in their responses to events as they grow. Yet ants (other than queens) only live for one year. This is nothing to do, as she says, with “older, wiser ants
الحقيقة هذا يكفي للرد علي الشبهة ولكن لان التكرار من الموقع العلمية يعلم الجهلة وليس الشطار فنعلم طارح الشبهة

 

ومن كتاب

Collective Intelligence in Ant Colonies

Hasan GUCLU

Stories about totalitarian societies, inexorable armies, and voracious monsters are often told as stories about ants. But ants have no dictators, no generals and no evil masterminds. In fact, there are no leaders at all.
بامكانك قرائتة من الرابط

ومن مكان اخر
Self OrganIzatIon In Ants

 

There is no leader, planning, or programming in the world of ants. And the most important point is that there is no chain of command as we mentioned before. The most complex duties in this society are carried out without skipping a beat due to an immensely advanced self-organization. Consider the following example

ومن جريدة عالم الحشرات
تأسست في عام 1874 من قبل نادي كامبريدج الحشرات

however, could be important by inducing more ants to leave the nest.
The model confirms that no leader is needed to induce shifts of activity, but that a modulation of the transmitted information can be sufficient. The modulation of information in the model involves two parameters, the number of ants induced to leave the nest (ai) and the
الرابط
http://psyche.entclub.org/98/98-323.html

Ants

Ant colonies are arguably the most successful team on the planet – they are so dominant in nature that even despite their tiny size they make up 10% of all living things by weight on the planet. No matter where you are in the world, it is said, if you are outside and you look down carefully you will probably see an ant. Ants have no overall leader – the Queens role is simply to reproduce. Even with their tiny brains Ants use Swarm Intelligence to solve complex route planning problems as efficiently as our best computers [1]


Gordon is painfully aware that her two decades of study opens only a narrow window on ant evolution, already played out for 100 million years. Still, from the study of tiny insects on this patch of desert ranchland, Gordon struggles with the largest conceivable questions. They’re posed by patterns of organization utterly different from our own, in a society with no leaders, creating the puzzle that Gordon keeps re-working in her mind as she makes her daily rounds.

عندنا اكثر واكثر اتريد المذيد ايها الكذاب طارح الشبهة التي تضحك بها علي اذن من لا يبحث ؟!
تفسير القمص تادرس يعقوب ملطي

الكسل والنملة


يرى
القديس يوحنا الذهبي الفم أن الإنسان الذي خُلق على صورة الله ومثاله ينحط بالخطية لينزل حتى تصير الحيوانات والحشرات أفضل منه في أمور كثيرة. فالحيوانات المفترسة كالأسود إذ تجتمع معًا تسند بعضها البعض، ولا يهاجم أحدها الآخر، أما الإنسان فإذ يجتمع بأخيه غالبًا ما تدب بينهما روح الغيرة والحسد مما يدفع أحيانًا إلى ارتكاب جرائم القتل. أيضًا يفقد الإنسان حديثه ونشاطه وحكمته فيحتاج أن يتعلم ذلك من النملة. وكما يقول سليمان الحكيم:
“اذهب إلى النملة أيها الكسلان.
تأمل طرقها وكن حكيمًا.
التي ليس لها قائد أو عريف أو متسلط.
وتعد في الصيف طعامها، وتجمع في الحصاد أكلها.
إلى متى تنام أيها الكسلان؟
متى تنهض من نومك؟!” (6-9)

يطلب الحكيم من الكسلان أن يذهب إلى النملة لكي يتعلم منها أمورًا كثيرة منها:

ا. بالرغم من عدم وجود قائدٍ أو مدبرٍ عام، لكن النمل يعرف كيف يعمل معًا لصالح الجماعة (team work). لقد سبق النمل الإنسان في العمل المنظم الجماعي، دون صراعٍ على مراكز القُوى أو السلطة.

ب. لا تحتاج النملة إلى قائد لها يُلزمها بالعمل، لكنها تعمل بغريزة داخلية دون ضغط خارجي، بينما كثيرًا ما يعمل الإنسان، لا من أجل أمانته الداخلية لكن خوفًا من الغير، خشية أن يفقد الأجرة أو الكرامة.

ج. يُعدْ النمل طعامه في الربيع والصيف والخريف، لينام ويستريح وقت الشتاء. إنه يعمل مادام وقت عمل ويبقى عاملاً إلى فترات طويلة حتى متى حل الوقت الذي فيه لا يقدر على العمل يجد بجواره ما يأكله. إنه لا يعرف النوم في فترات العمل، بل يجتهد بلا تراخٍ. هكذا يليق بنا أن نعمل مادام الوقت نهار، حتى متى حلّ الليل نستريح.

ليس بين الحشرات من هو مجتهد بحق وعامل باستمرار كالنمل، حتى النحل الذي يجمع الرحيق من الزهور ليس دائم الحركة والعمل كالنمل.

د. لم يذكر سليمان الحكيم اهتمام النمل بصغاره، فإنه يحمل الصغار قبل اكتمال نموه ويخرج به إلى خارج الثقب ويضعه عند المدخل ليتعرض لضوء الشمس وينتفع بها. وإذا ما شعر بأن المطر يحل يحمله إلى داخل الثقب, ويضع حجرًا صغيرًا جدًا حتى لا يتسلل الماء إلى صغاره. حقًا يُحسب النمل مثالاً رائعًا وحيًّا للإنسان في العمل الدائب مع الاهتمام بالصغار.

كان البعض، في العصور الأولى، يخجلون أن يتعلموا على يد امرأة ولو كانت هذه السيدة هي الأم، كما اعترف

القديس أغسطينوس قائلاً لله: “كنتَ تُحدثني على فم أمي، لكنني لم أكن أنصت إليك، لأنك كنت تحدثني على فم امرأة”. ويقول القديس يوحنا الذهبي الفم متعجبًا ممن يرفضون تعليم بعض النساء كالأمهات، بينما نزل الإنسان إلى المستوى الذي صار فيه محتاجًا أن يتعلم من حشرة صغيرة كالنملة.

* إن كنتَ تخجل من أن يكون لك امرأة كمعلمٍ لك اهرب من الخطية، عندئذ تستطيع الصعود إلى الحكمة التي يهبها لك الله. مادمت تخطئ فإن الكتاب المقدس يرسل لك ليس فقط امرأة بل وخليقة غير عاقلة وأحيانًا رديئة! حقًا إنه ليس مخجلاً أن يرسلك تلميذًا لنملة وأنت مكرم بالعقل[159].

* نقول: لاحظ كيف أن كائنًا أقل منك مملوء غيرة وساهر! لذا تقبل من هذه الحشرات (الحيوان) أفضل نصيحة في العمل، وتعجب من ربك ليس لأنه خلق السماء والأرض فقط، ولكنه أيضًا خلق النملة. فمع كونها صغيرة تقدم برهانًا على عظمة حكمة الله. تطلع كيف تسلك النملة بتعقلٍ، وكيف غرس الله في هذا الجسد الصغير رغبة للعمل بلا انقطاع[160]!
القديس يوحنا الذهبي الفم
* كن متعقلاً، قلِّد النملة كما يقول الكتاب: “لتُخزن في الصيف لئلا تجوع في الشتاء”.
الشتاء هو اليوم الأخير، يوم الدينونة.

الشتاء هو يوم العصيان والمرارة.

اجمع ما سيكون لك في المستقبل وإلا فإنك تهلك لأنك غير متعقلٍ ولا حكيمٍ[161].
القديس أغسطينوس
كاد أن يخصص القديس يوحنا كاسيان مقالاُ كاملاُ عن ضرورة العمل وعدم الكسل حتى بالنسبة للمتوحدين:

* (الرسول بولس) كطبيبٍ مختبرٍ ماهرٍ يحاول العلاج بإجراء جراحة بسلاح روحي قائلاً: “أن

تتجنبوا كل أخ يسلك بلا ترتيب وليس حسب التعليم الذي أخذه منا” (2تس6:3). هكذا يأمرهم أن يتجنبوا أولئك الذين لا يُكرسون وقتًا للعمل، وبترهم كأعضاء من البدن شوّهتها قروح البطالة والفراغ، خشية أن ينتقل مرض التراخي والكسل تدريجيًا إلى الأجزاء السليمة من الجسم، مثل بعض الأمراض المعدية المميتة.

حين يتكلم الرسول عن أولئك الذين لا يعملون بأيديهم، ويأكلون خبزهم في هدوء، يحثنا على تجنبهم. استمع إلى ما يدفعهم به من ضروب الملامة والتوبيخ عند استهلاله. فهو أولاً: يدعوهم “بلا ترتيب”، وأيضًا: “لا يسلكون حسب التعليم”. وبعبارة أخرى يصفهم بالعناد لأنهم لا يسلكون وفق توجيهه، وبعدم اللياقة لأنهم لا يلتزمون بالأوقات اللائقة المضبوطة في خروجهم وزياراتهم وأحاديثهم. لأن الشخص غير المرتب يتعرض بالتأكيد لكل هذه الأخطاء.

“وليس حسب التعليم الذي أخذوه منا”، بهذا يوبخهم على أنهم على نحوٍ ما متمردون، ومستهزئون، قد استخفوا بالتعليم الذي أخذوه منه ولم يحرصوا عليه، ولم يتبعوا ما تذكروا أنه قد علمهم به لا باللفظ فحسب بل ومارسه بالفعل أيضًا… “

إذ أنتم تعرفون كيف يجب أن يُتمثَّل بنا” (2تس7:3).

يحشد الرسول كومة هائلة من التقريع واللوم حين يؤكد أنهم لم يراعوا ما لا يزال عالقًا بذاكرتهم. والذين تعلموه ليس فقط بالإرشاد الشفوي، بل تسلموه أيضًا في شخصه كقدوة في العمل لابد أن تُحتذى[162].
القديس يوحنا كاسيان

3. اللؤم

إن كان الكسلان يُدان على كسله وإن كان لا يمارس شرًا، فكم بالأكثر تكون إدانة من يمارس الشر، خاصة اللؤم؟! إذ يعمل الإنسان كل شيء بطريقة متكلفة، مخططًا بمكرٍ ضد الغير؛ مثل هذا الإنسان يفقد براءته باعتزاله طريق الرب فيُدمر نفسه.

يقدم الحكيم سبعة أعمال تتسم بالخداع ، يمارسها الإنسان الأحمق.
تفسير القمص انطونيوس فكري

الآيات (6-11): “اذهب إلى النملة أيها الكسلان تأمل طرقها وكن حكيماً. التي ليس لها قائد أو عريف أو متسلط. وتعد في الصيف طعامها وتجمع في الحصاد أكلها. إلى متى تنام أيها الكسلان متى تنهض من نومك. قليل نوم بعد قليل نعاس وطي اليدين قليلا للرقود. فيأتي فقرك كساع وعوزك كغاز.”

في الآيات السابقة رأينا أن من يضمن إنسان آخر بطريقة خاطئة يعرض نفسه وبيته للخراب، وهنا نرى أن الكسل أيضاً يعرض الإنسان للخراب ويقوده لحياة الفقر. ويقودنا هنا الحكيم أن نتأمل الحيوانات والحشرات لنتعلم منها، وهو شئ مخجل، لكن علينا أن نعترف أن الإنسان وصل لحالة سيئة بعد سقوطه. وعموماً فالحصاد يتبع الزرع، ومن يكد ويتعب من المؤكد سيحصد ثمر جهاده. ولقد انتشر في كنيسة تسالونيكي مبدأ خطير، أننا أناس روحيين منتظرين مجيء المسيح فلنترك أعمالنا ونهملها والله يعولنا، ولكن بولس الرسول نبه لخطورة هذا المبدأ وأعطاهم درس ملخصه أن كل إنسان يجب أن يعمل حتى يأكل (2تس6:3-16) وهكذا كان منذ البدء حين خلق الله آدم ليعمل الجنة (تك5:2،15). ثم بعد السقوط قال له: “بعرق وجهك تأكل خبزاً” (تك19:3). والنملة تقدم درساً فهي تجمع طعامها وتخزنه لوقت الحاجة، فهي تجمع طعامها وقت الحصاد وتخزنه حتى إذا جاء الشتاء تجد طعامها. وعلى الإنسان أن يعمل طوال النهار ليستريح ليلاً، بل يعمل طوال العمر ويستريح بعد أن ينهي عمله على الأرض . ونتعلم من النملة التي تخزن وقت الوفرة، عدم الإسراف بلا معنى، فالنملة تخزن وقت الوفرة حتى إذا جاء عليها وقت القحط تجد ما تعيش به، وعلينا عدم الإسراف حتى إذا جاء وقت قحط نجد ما نعيش به، وهذا لا يتعارض مع قول المسيح (مت24:6-34) الذي ينادي بعدم الاهتمام بالغد، فالمسيح يطلب أن لا نخاف من الغد ولا من المستقبل ولكنه لم يطلب الإسراف والتبذير اليوم، فلنسلك بحكمة وندبر بقدر ما نستطيع بلا هم ولا قلق، وما لا نستطيع نحن تدبيره سيدبره الله، وإن لم يكن لنا اليوم ما نوفر منه للغد، فالله سيعطينا احتياجنا للغد.
قائد= قائد الجيش. عريف= المدبر الذي ينظم العمل. المتسلط= الحاكم أو الرئيس الأعلى وهؤلاء هم أفراد الهيئة الحاكمة العليا في ذلك الوقت والتي كانت تقوم بالتنظيم الحكومي. قليل نوم بعد قليل نعاس= تمثيل تهكمي للغة الكسلان معناه أنه ينام ثم يقوم بكسل لينام ثانية بلا رغبة في النهوض- وطي اليدين قليلاً للرقود= أي طي اليدين لإعادة النوم. يأتي فقرك كساعٍ= هو المسافر المستعجل، رمز لسرعة إتيان الفقر للكسلان فمن لا يعمل لتفادي العوز يأتيه العوز بسرعة. وعوزك كغازٍ= الغزاة يأتون فجأة، ويهجمون وقت النوم، والموت هكذا يأتي فجأة لكل خاطئ، والعوز يأتي فجأة لكل كسلان.
ودرس النملة هو درس في ضرورة الجهاد الروحي، درس للحياة الأبدية، فنحن نحتاج للجهاد الروحي بلا تراخي ولا كسل، ولا وقت للنوم “استيقظ أيها النائم” (أف14:5) وأنها الآن ساعة لنستيقظ (رو11:13). وكما أنه على الكسلان أن يلاحظ النملة ليتعلم الجهاد، علينا أن نراقب القديسين (في17:3 + عب7:13) فمن المخجل أن النملة تتصرف بحكمة وهي بلا قيادة (قائد / عريف/ متسلط) ونحن لا ننظر لآبائنا القديسين ونعمل بحسب إرشادهم ونسير في طريقهم، لذلك تقرأ الكنيسة لنا يومياً السنكسار لنقتدي بهم.

في النهاية انصحك ان لا تكتب ما لا تفهم به


 

 

تعليق واحد