5 اسباب وراء إيقاني بأن المعجزات تحدث – جيمس بيشوب – ترجمة فادي سامح
5 اسباب وراء إيقاني بأن المعجزات تحدث – جيمس بيشوب – ترجمة فادي سامح
سوف تكشف النقاط الخمسة التالية عن سبب تيقني من وجود امور فوق طبيعية، وان معجزات الشفاء تحدث حتي اليوم. وبالرغم من انني مقتنع بهذا تماما فانا أمل ان يفكر المشككون فيما سيأتي بجدية وتأني (برغم تأكدي من ان الكثير منهم لن يجد هذا مقنعا بنفس القدر الذي لي)اما بالنسبة لأصدقائي المؤمنين، فاني اثق تمام الثقة ان هذا سيعزز من ايمانك بالله وابنه يسوع، كما حدث معي.
1 –مقابلات شخصية
فيما يختص بـ “أطروحتي” – وهو عملي الحالي والذي كلفني شهورا، بهدف عرضه علي استاذي وسيتم نشره لاحقا – فإنها تحتوي علي قسم يتضمن العديد من المقابلات التي اجريتها والتي لم تنته حتي الان مع أناس كانوا شهود عيان علي معجزات شفاء أو حتي طرد الارواح الشريرة. وهذا الجزء من اطروحتي جاء ردا علي تحدي قدم من قبل ديفيد هيوم ولكن لن نحتاج للتطرق لهذا الان، وهذه هي نماذج مكتملة من المقابلات والتفاعلات مع شهود عيان.
بالرغم من اني رفضت بعض الحالات التي يحتمل ان تكون نتيجة لأسباب طبيعية الا ان العديد منها يكاد يجزم بوجود مسببات خارقة للطبيعة. صادف وجود صديق لي بمخيمات الشباب لاحدي الكنائس حالة طرد لأرواح شريرة مما جعله يهرع بعيدا عن المكان. وعندما استفسر عما كان يحدث اخبره شيوخ الكنيسة ان الامر تطلب العديد من الرجال للإبقاء علي الطفل ذو ثلاثة عشر عاما، ثم خرجت من فمه رغوة كاستجابة للصلاة. اكد راعي لكنيسة في ميتشل بلين، في كب تاون انه تلاقي مع فتاةبها روح شرير بإحدى المستشفيات.
انهمك هذا القس الناضج بادعاء احدي الممرضات بان الفتاه كانت تتضرع لصوت عميق واضح وقوة غير عادية ثم خرجت من فمها ما يشبه الزبد وفقط بعد الصلاة اختفت هذه الأعراض. استاذي في مادة علم الاخلاق والقس ايضا تضرع لأجل رجل مع وجود ورم سرطاني في الدماغ، فعل هذا الرجل كل ما يستطيع وتقبل انه سيموت اذ تبقي له مجرد اشهر ليعيشها، وفي تلك اللحظة من الصلاة شعر الرجل بحرارة شديدة في راسه وفي اليوم التالي كشف الفحص تقلص الورم الي حجم البثرة وبشكل مثير للدهشة انتقل الي الجزء السفلي من دماغه في الجزء الخلفي من راسه.
اكد قس جنوب افريقي ذو 37 عاما انه وعندما كان يصلي ويدهن بالزيت طفل مشوه علي وشك الموت ومن ثم تعافي الطفل كليا. دعي هذا القس لحضور عيد مولد الطفل في السنوات الثلاثة التالية، وعندما اقر الاطباء هذا التعافي الملحوظ قال احدهم للقس “انا لا اؤمن بالله، ولكن أيا ما فعلت فقد نجح.” وهذا القس ذاته لديه اختبار، انه وعند الصلاة من اجل رجل بدا الرجل في التقيؤ ولكن بدون خروج اي مادة من فمه، واعتبر القس هذا علامة شيطانية. كما زعم احد معارفه انه راي القس يطرد الروح الشرير من احدي الطالبات في واحدة من المدارس العليا في كب تاون.
عاين صديق مقرب لي حالة مس شيطاني تتضمن فتاه تنهار وتتلوي إبان الصلاة من اجلها، حدث هذا في مدرسته وخلال ساعات الدراسة الاضافية. واكتشف لاحقا ان الفتاه شاركت في اعمال السحر وذلك منذ تورط والدتها بشدة في هكذا ممارسات. كما زعم صديق لي انه راي غبار ذهبي يبدو ولسبب غير مفهوم علي القس وذلك عندما كان يعظ (وقد ايد هذه الظاهرة دارين ويلسون في سلسلة وثائقيات من اربعة اجزاء).
واخيرا قام طبيبي الشخصي بحجز سيدة عجوز لإجراء عملية في الظهر وذلك لتصحيح موضع غضروف مزحزح من مكانه، وقبيل اجراء العملية بأيام والتي كان علي طبيبي الشخصي ان يشارك فيها كمساعد عادة المرأة لممارسة حياتها مدعية ان ظهرها قد شفي بسبب صلاة عائلتها من اجلها كما اكد الفحص علي تعافيها كليا وتم الغاء العملية. وعندما سالت طبيبي عما اعتقدت هذه السيدة، قالت “بعض الامور لا يمكن ايجاد تفسير علمي لها.” هذه الامور بالإضافة الي تلك البيانات التي يجب ان نرجعها ادناه اقنعتني بان الامور فوق الطبيعية موجودة وان كثير من الناس قد واجهوها.
2 – دراسات اكاديمية
وفيما يختص بـ “اطروحتي” فقد راجعت ومنذ فترة طويلة مجموعة من الدراسات الاكاديمية ذات الصلة والتي وثقت ادلة مقنعة لظواهر خارقة للطبيعة كما في حالة طرد الارواح الشريرة [1] والمعجزات الشفائية [2]، والعمل الاكثر شمولية فيما يختص بحوادث الشفاء تلك علي المستوي الاكاديمي هو تحقيقات كريج كيينر حول العالم والمكونة من مجلدين. وبعد مراجعة هذا، انتهيت الي ان كم تلك الشهادات ساحق. وعلي شبيل المثال ليو بوا، المرشح للدكتوراه بمركز اكسفورد للدراسات التبشيرية، يشهد بانه كان شاهد عيان:
“بنعمة الله، قد رأيت شفاء الله لكل انواع الامراض والعلل، الملاريا، الالام والاوجاع، والسرطان، والاكتئاب، والعظام، وعودة الميت للحياة.” [3]، ووفقا لكيينر امرأة تدعي شيللي “شهدت علي شفاء طفل اصم من نفس العمر وفي الليلة ذاتها وفي اليوم التالي بدأت الكنيسة” [4]. وفي مراسلاته مع كيينر اكد د. نيكول ماثيو انه كان شاهد عيان علي شفاء امرأة مشلولة موضوعة علي حصير [5].
ادعت د يوليا ما، مبشرة بمركز اكسفورد للدراسات التبشيرية، انها كان شاهد عيان علي شفاء رجل عجوز من مشكلة بالغة في العمود الفقري وقد رأت هذا بعد صلاته ” شفي بشكل تام وقام وذهب.”، وفي مرة اخري قد رات “رجل عجوز اصم في كلتا الاذنين منذ صغره وقد شفي تماما” [6]. ووفقا لكيينر في تحقيقاته الاستقصائية “احدهم شفي بطريقة معجزية ومن ثم بدا كنيسة في اليوم التالي في تلك القرية وفي المنطقة بأكملها– وفي بعض الاحيان كل القري المجاورة امنت بالمسيح.” [7]. ووفقا لدراسة ادعي 86.4% من البرازيليين الخمسينين انهم اختبروا شفاءًاالهيا [8].
ويؤكد المدير السابق لمدرسة لاهوتية في ماليزيا والذي سيم اسقفا في اسيا ان “الاعمال المعجزية متوالية ومختبرة بشكل كافي.”، يخبرنا سونجغون كيم ان ” المسيحية الخمسينية في امريكا اللاتينية وافريقيا واسيا” قد اختبروا ” حالات طرد ارواح شريرة وشفاء .. وهكذا.” [10]، وفي الهند اخبرنا ان “العديد من المعجزات ملموسة قد حدثت مثل الشفاء من الصمم والبكم والامراض المستعصية والتي دعمت الكنيسة في مرحلتها الاولي.” [11]، كما وجدت باحث غربي في الفلبين “ان 83% قد اخبروا حقا انهم اخبروا شفاءا من الله لاجسادهم.” [12].
وفي دراسة اخري وجد ان”562 مسيحي من اصل 604 قد ادعوا انهم اختبروا شفاءا مع كل الفوائد الروحية الايجابية والكنسية.” [13]، وقد وجد اثنين ممن يجرون المقابلات هما ميلر و ياماموري “انه وفي الهند تحديدا ينظر لحالاتالشفاء كأمر شائع بين المسيحين الذين تمت معهم المقابلات.” [14]، وقد وجد مارتن ان حالات الشفاء وطرد الارواح تتشكل “بنسبة كبيرة” في السكان المسيحين بجنوب الهند[15].
في حين تقول بيتي يونج التي تعمل علي ارشفة الرحلة التبشيرية لنيبال انه في نيبال “ينبغي ان يوجد الالاف من الذين اتوا للرب من خلال الشفاء.” [16]، ويقول ادموند تاج ” وفقا لبعض الاستبيانات فان 90% من المؤمنين الجدد يذكرون ان الشفاء هو سبب تحولهم للمسيحية [17]، وينتهي ديفيد اكيم فيما يختص بالمسيحية في الصين ان “انه من الصعب استقصاء الظواهر المسيحية في الصين اليوم بدون سماع عن قصص شفاء معجزي.” [18].
وبالتالي فمن الواضح تماما ان شهادات شهود العيان تؤكد ان المعجزات تحدث، وبكلمات اخري تبدو الاعمال الاعجازية جزءا من الخبرة الانسانية (وذلك خلافا لما يقول ديفيد هيوم).
3 – شهادات بشرية ساحقة
وعندما نقوم بربط تلك الدراسات معا فسنجد ان مئات الملايين من الناس قد ادعوا انهم كانوا شهود عيان لشفاء خارق للطبيعة. ويخبرنا البروفيسور كيينر في احدي المقابلات انه “اجري استبيان في عام 2006، وفقا للاستقراء للأدلة التي يستند عليها الاستبيان، فنحن نتحدث عن ملايين من البشر الذين يدعون انهم كانوا شهود عيان او انهم اختبروا شفاءامعجزيا.”
ووفقا لكينر فان هذه الدراسة شملت “المسيحية الخمسينية والكاريزامتية في عشرة دول. واذا اخذت عينة جيدة من الارقام فانه ومن المتوقع استنادا الي لأولئك الذين ادعوا انهم اختبروا شفاءا الهيا فسيصل الرقم من 10 دول فقط وبين المسيحية الخميسينيةوالكاريزماتين فقط الي 200 مليون شخص، ولكن اكثر ما يلفت الانتباه في نفس الاستبيان ان حوالي 39% من اولئك الذين لا ينتمون الي المسيحية الخمسينية والمسيحية الكاريزماتية في العشرة دول قد ادعوا انهم كانوا شهود عيان او اخبروا شفاءا الهيا.
والان هذه فقط 10 بلدان ولم تتضمن تلك البلدان الصين، ومنذ حوالي 10 سنوات اعزت المعلومات وفقا للمجلس المسيحي الصيني ان نص حالات التحول الي المسيحية في العقدين المنصرمين قد اتت بما يسموه اختبارات ايمانية للشفاء، وفي بعض الاستبيانات الأخرى يأتي الرقم اكبر من ذلك، والان اعرف كيف يمكننا ان نكتشف بيانات اكثر دقة، فكما تعلمون استبيانات بمثل تلك النسبة هي ف الواقع … نحن نتحدث عن مئات ملايين البشر الذين يخبرون بهذه الادعاءات.” [19]
واليوم لا يجادل كيينر وانا في هذا، اذ ان العديد من الناس قد اختبروا شفاءا دراميا الامر الذي يعني ان كل واحد منهم صادق كليا. انا علي يقين ان بعض تلك الحالات سيكون لها تفسيرات طبيعية كافية ولكن مع ذلك فانا اؤمن بشدة ان هناك اختبارات شهود عيان صادقة وعلي وجه التحديد بسبب هذا الكم من الشهادات.
(اورد كيينر حالات تحول لقري كاملة وعائلات ملحدة تحولت للمسيحية بعد رؤيتهم لمعجزة – الق نظرة علي النبذة المختصرة حول البروفيسور الملحد لويس فلوريس والذي انتهي به الامر الي سيامته قسا.” والذي ينضم الي المقابلات التي قمت بها اذ لم يعد لدي اي شك في هذا، فاذا كان العديد من الشهود كافيين لأثبات التهمة علي القاتل فلماذا اشك اذا في شهادة ملايين من البشر حول هذه الاشياء؟ اعتقد انه لأمر متطرف ان ارفض هذا الاستنتاج.
وبالإضافة لذلك فقد اوردت بشكل مختصر حالتين للشفاء معجزي لا تقبل الشك ويمكنك الولوج لها علي مدونتي – انظر حالة لاعب الركبي الجنوب افريقي المشهور جاكو، وانظر ايضا كايلا نايت.
4 – ادعاء كثير من الاطباء رؤيتهم لمعجزات
تذكرني هذه النقطة بمقابلتي مع طبيبي الشخصي كما ذكرت اعلاه، ومع ذلك فانه وفقا لدراسة شملت 1100 طبيب، فقد ادعي 55% منهم انهم عاينوا معجزات شفاء [20] وكنتيجة لذلك يصلي معظمهم لمرضاهم في مجموعات (51%) بينما (59%) يصلون بشكل فردي لمرضاهم وهذه هي احدي الامور التي اريد ان احقق فيها بشكل اكثر عمقا بالرغم من فعل الاخرين ذلك من قبل.
5 – تحقيقاتي التي تختص بيسوع الناصري
هذا الموضوع والذي يختص بدراسة يسوع التاريخي هو اكثر الموضوعات التي قمت بالتركيز عليها وفي الواقع فان اطروحتي هي تحليل تاريخي كامل عن صحة المعجزات كوقائع تاريخية.
والحقيقة الواضحة هي اننا نملك الكثير من الادلة التاريخية عن يسوع، فلدينا الجسم الكامل للعهد الجديد فما في ذلك الاناجيل واعمال الرسل ورسائل بولس والرسائل العامة. وفوق كل ذلك لدينا كتابات اباء الكنيسة الاولي بالإضافة الي ذكره في العديد من المصادر الأخرى (يوسيفوسفلافيوس، كورنيليوستاسيتوس واخرين) وبالإضافة الي ذلك لدينا ادلة تأتي من فترة سابقة لهذه المصادر(فرضية Q L M للمصادر السابقة لقصة الالام في مرقس ويوحنا) العقائد (كورنثوس الاولي 15 3-8).
والتراتيل الافتراضية (فيلبي 2 1-18) وحتي الان وبهذا التاريخ المبكر (مما يعني ان معجزات يسوع لم يتم تزينها في وقت لاحق – وفي الواقع انا اجادل فيما يختص بمعجزات يسوع والقيامة باستخدام مصادر سابقة لكل الاناجيل بشكل منفصل) ووفقا للبيانات المتنوعة فأننا نجد يسوع صانعا للمعجزات في كل حادثة مفردة منهم. الباحث غير المسيحي ماركوس بورج، زميل سيمنار يسوع الاصلي، يكتب:
” ومن هنا استنتج ان يسوع كان شافيا وطاردا للأرواح بالفعل، اذ ذكرت الكثير من القصص عن شفاءه اكثر من أي شخصية في التاريخ اليهودي، وفي كل الاحتمالات فانه كان المعالج الابرز في التاريخ البشري.” (21)
بل ان هناك اجماع من قبل العلماء علي ان يسوع عرف بانه صانع معجزات علي نطاق واسع، فحتي النقاد اللاادري والمعاصر بارت إيرمان يقول:
” أياما كان اعتقادك في امكانية حدوث شفاء معجزي، فمن الواضع ان يسوع كانت له سمعة طيبة علي نطاق واسع لفعله ايها.” [22]
احدي ابرز دارسي العهد الجديد، يكتب ايضا:
” لم يعد التنازع بشأن دور المعجزات في خدمة يسوع امرا جديا.” [24]
بالإضافة لذلك ليس كل ما لدينا فقط هو ادلة تاريخية ولكن ايضا لدينا حجج تدعم الاستنتاج بان يسوع كان صانعا للمعجزات حقا. وبعض هذه العلامات الداعمة هي شعبية يسوع الهائلة مع الحشود. ووفقا للمؤرخة اليهودية بولا فريدركسون فإن :
“قدرة علي عمل المعجزات تزداد بتماسك بمعلومات اخري عن خدمة يسوع اذ كانت لديه قاعدة شعبية وقدرة مثل هذه تساعد علي تفسير هذا.” [23]
بالإضافة الي ذلك فان قصص المعجزات مدعومة بتلميحات تاريخية فسيفاجئك مدي اصالة بعض هذه المعجزات الطبيعية عند مقارنتها بنصوص قديمة اخري تحوي معجزات،اذ ان المعجزات قد اجتازت العديد من معاير الاصالة التي تجعلهم الاكثر مصداقية، هذه هي، اعني معايير الصدف غير المقصودة، وشهادة الخصم، وشهادات مبكرة ومعتمدة، وتماسك.
وباختصار، لدينا عدة اسباب قوية لتأكيد ان يسوع قام بالمعجزات حقا، الا اذ حصل احدهم علي ادلة تاريخية مع وجود تحيز طبيعي وهكذا فلا اري سببا لتجاهل هذه الجوانب من خدمة يسوع.
استنتاجات
اشعر انه من المبرر منطقيا قبول وجود خوارق الطبيعة اعتمادا علي هذه السطور من الادلة، الكم من شهود العيان لمعجزات شفاء، وقدرا من حالات طرد الارواح بشكل درامي، وتأكيد واضح بحدوث هكذا حالات – بالرغم من امكانية تفسير بعضها بشكل طبيعي، وايضا من خلال الدراسات الاكاديمية التي اكدت ايماني، تحقيقات كيينر هي اكثر من ممتازة في هذا الصدد وانا اشجع القراء ان يحصلوا علي هذا العمل.
وسيدعم تحليلي للبيانات التي نملكها عن يسوع التاريخي هذا الاستنتاج اكثر لاحقا، ادلتنا بجانب العديد من الحجج المقنعة تمتلك من الوضوح ما يكفي لان نستنتج ان ما فعله في الواقع ما هو الا معجزات شفاء، هذه الجوانب من يسوع، خدمة موثقة بواسطة البيانات الاقدم لدينا وهي متعددة ومستقلة، واذا اخذنا البيانات التاريخية التي لدينا علي محمل الجد فانه ووفقا للعالم والتر وينك ” فلا صعوبة في تصديق ان يسوع قد شفي الناس بالفعل. وليس فقط امراضا نفسية.” [25]
المراجع
- Borg, M. 1987. Jesus, A New Vision. p. 72.
- See Keener, C. 2011. Miracles: The Credibility of the New Testament Accounts.
- Leo Bawa, personal correspondence with Craig Keener, Aug. 10, 2009.
- Keener, C. ibid. p. 462 (scribdebook format)
- Craig Keener, Dr. Nicole Matthews, personal correspondence, April 1, 2009.
- Ma, J. 2005. Mission Possible: The Biblical Strategy for Reaching the Lost. p. 64.
- Keener, C. Craig Keener Interview on Miracles: Transcript. Available.
- Andrew Chesnut: “Exorcising the Demons of Deprivation: Divine Healing and Conversion in Brazilian Pentecostalism.” In Global Pentecostal and Charismatic Healing (2011). p. 169–85.
- Hwa, Y. 1997. Mangoes Or Bananas?: The Quest for an Authentic Asian Christian Theology. p. 230.
- Kim, S. Pentecostalism, Shamanism and Capitalism within Contemporary Korean Society. p. 10. Available.
- Pothen, A. 1990. Indigenous Cross-cultural Missions in India and Their Contribution to Church Growth: With Special Emphasis on Pentecostal-charismatic Missions. p. 189.
- Keener, C. ibid. p. 390 (scribdebook format).
- Kwon, T. 1985. The Theoretical Foundations of Healing Ministry and the Applications to Church Growth. p. 187.
- Miller, D. & Yamamori, T. 2007. Global Pentecostalism: The New Face of Christian Social Engagement. p. 52.
- Martin, D. Evangelical Expansion in Global Society. p. 288.
- John Barclay, “Church in Nepal: Analysis of Its Gestation and Growth.” 2009. 193, quoting Betty Young,
- Keener, C. ibid. p. 384 (scribdebook format)
- David, A. 2012. Jesus in Beijing: How Christianity Is Transforming China And Changing the Global Balance of Power. p. 76.
- Keener, C. Craig Keener Interview on Miracles: Transcript. Available.
- Business Wire. 2004. Science or Miracle? Holiday Season Survey Reveals Physicians’ Views of Faith, Prayer and Miracles. Available.
- Borg, M. The Mighty Deeds of Jesus. Available.
- Ehrman, B. 1999. Jesus: Apocalyptic Prophet of the New Millennium. p. 199.
- Fredriksen, P. Jesus of Nazareth, King of the Jews
- Evans, C. Life-of-Jesus Research and the Eclipse of Mythology. p. 34. Available.
- Walter, W. 1994. Write What You See. p. 6.