إن العشارين والزواني يسبقونكم إلى ملكوت الله الرد على الفهم الخاطيء لكلام المسيح
إن العشارين والزواني يسبقونكم إلى ملكوت الله الرد على الفهم الخاطيء لكلام المسيح
إن العشارين والزواني يسبقونكم إلى ملكوت الله الرد على الفهم الخاطيء لكلام المسيح
فتح السيد فاه معلماً بالامثال .وامتثل امامه المتلهفين لسماع كلمات من فم طاهر ليس به أي غش .فم يشبع برسائل تُنسي ما للعالم وتدخل بالنفس البشرية الي محضر الابدية.فتكلم يسوع من خلال مثل لايصال مفاهيم عن التزيف.والاكرام بالفم وليس بالقلب.وعدم قبول القاده الدينيين ليوحنا وهكذا عدم قبولهم ليسوع.فكما لم يقبلوا يوحنا هكذا رفضوا يسوع.واشار يسوع للعشارين والزناه.المستحقرين من قبل القاده الدينيين.انهم افضل منهم.في الاشاره لقبلوهم لمعمودية يوحنا كما جاء في لوقا 7 :29 -30 تعبير قبول العشارين معمودية يوحنا وبرروا الله معتمدين. وجميع الشعب إذ سمعوا والعشارون برروا الله معتمدين بمعمودية يوحنا. وأما الفريسيون والناموسيون فرفضوا مشورة الله من جهة أنفسهم، غير معتمدين منه.فكان الذين يزعمون الطاعة والتعبد والتدين دائماً رافضين لمشورة الرب .التي يستجيب لها المحتقرين من جانبهم.لذالك اشار السيد ان المحتقرين الذين يتفاعلون مع مشوره الرب والذين قبلوا مشوره الرب سيسبقونكم علي الملكوت.نلاحظ الرب يخاطب متدينين شكليين.قائلاً سيسبقونكم فهل للتدين الشكلي الملكوت..!بالطبع لا..بل كان المقصد اذا كنت تحتقرون هؤلاء فهؤلاء افضل منكم لرفضهم التزيف وقبولهم مشوره الله.وسيسبقونكم الي الملكوت اذا كنتم تظنون ان صلواتكم وتضرعاتكم ستجدي نفعاً فاكرامك بالشفتين وليس بالقلب .هو مجرد قبر بهي الصوره من الخارج لكن من الداخل عظام ..!
اشار كتاب
Walvoord, J. F., Zuck, R. B., & Dallas Theological Seminary. (1983-c1985). The Bible knowledge commentary : An exposition of the scriptures (2:70). Wheaton, IL: Victor Books.
21:28-32. In Jesus’ parable a man asked his two sons to go . . . work in the vineyard. The first son said he would not go but later he changed his mind and went. The other immediately said he would go and work but he never showed up. Jesus then asked, Which of the two did what his father wanted? The obvious answer was that the first son obeyed. Jesus immediately applied this to the religious leaders. While some seemingly accepted the ministry of John the Baptist (John 5:35), their actions (Luke 7:29-30) proved they were like the second son. On the other hand many tax collectors and prostitutes received the message of John and did the will of the Father. Therefore they would be allowed entrance into the kingdom of God. But the religious leaders who did not repent and believe would be denied entrance. These religious leaders stood condemned. They must have been stunned by Jesus’ words that despised, immoral people such as tax collectors and prostitutes were entering the kingdom and they, the religious leaders, were not!
في المثل المطروح من قبل يسوع . رجل له ابنان . طلب منهم ان يعملوا في الكرم.فقال الاول لا اريد ثم غير رأيه في وقتاً لاحقاً وذهب .والبعض الاخر قال انه سيذهب لكنه لم يذهب .فتوقف المسيح وسال في اطار المثل .أي الاثنين فعل اراده والده؟ كانت الاجابة الابن الاول .ففي الحال اشار يسوع الي رجال الدين.مخاطباً اياهم فبينما قبل العشارين والزناه خدمة يوحنا المعمدان واعماله رفضه القاده الدنيين من الفريسيون والناموسيون فكما جاء في يوحنا 5 : 35
35 كان هو السراج الموقد المنير، وأنتم أردتم أن تبتهجوا بنوره ساعة.
وايضاً في لوقا 7 :29 -30 تعبير قبول العشارين معمودية يوحنا وبرروا الله معتمدين.
29 وجميع الشعب إذ سمعوا والعشارون برروا الله معتمدين بمعمودية يوحنا.
30 وأما الفريسيون والناموسيون فرفضوا مشورة الله من جهة أنفسهم، غير معتمدين منه.
فبالتالي سيسمح للعشارين والزناه الدخول للملكوت.لكن القاده الدينيين الذين لم يتوبوا سيحرموا من الدخول.ولعل كلمات يسوع قد وقعت علي مسامعهم مسمع الدهشة .نتيجة لاحتقارهم العشارين والزناه.فهم زعماء دينيين.
واشار كتاب
Believer’s Study Bible. 1997, c1995. C1991 Criswell Center for Biblical Studies. (electronic ed.) (Mt 21:31). Nashville: Thomas Nelson.
21:31 The theological impasse and the consternation of the priests spawn another parable in the mind of Jesus. The conclusion of the parable is the startling and infuriating news that the hated tax collectors and immoral harlots would enter the kingdom before the priests would. These began their lives in disobedience to God; but, if they were penitent and had faith in Jesus, they would enter the kingdom. On the other hand, the priests had a marvelous profession of mouth but an inward rebellion of heart against God.
ان جباة الضرائب والزواني المكروهين من شأنهم ان يدخلوا ملكوت الله قبل الكهنة.فحياتهم بالطبع كانت في المعصية لكنهم تابو وامنو بالرب يسوع.فسيكون لهم الملكوت.لكن الكهنة يكرمون الرب بشفتيهم لكن قلبهم مبتعد عن الرب.
واشار كتاب
Richards, L. O. (1991). The Bible readers companion (623). Wheaton: Victor Books.
“Two sons” (21:28–32). The gloves are off now. Jesus bluntly accuses the religious leaders of being persons who say they will obey God, but then fail to do so. The prostitutes and sinners these religious men despise are better than they. They said “no” to God, but in the end they obeyed.
اشار يسوع الي القاده الدينيين الذين يقولون انهم في يخضعون للرب .لكنهم فشلو في القيام بالطاعة.والزناه والعشارين المحتقرين من قبل هؤلاء الرجال اصبحوا افضل منهم.فالذين كانوا يقولون للرب “لا ” .في النهاية اصبحوا خاضعين له.
ليكن للبركة…
حول الموضوع ًف الزواني والعشارين بالندم والتوبة والرجوع الى الرب يكونون خليقة جديدة الأشياء العتيقة قد مضت وكل شيئ اصبح جديدا كما جاء في الكتاب المقدس