يسوع ظهر حقا لاتباعه وللمشككين بعد موته – 40 اقتباساً للعلماء
يسوع ظهر حقا لاتباعه وللمشككين بعد موته – 40 اقتباساً للعلماء
يسوع ظهر حقا لاتباعه وللمشككين بعد موته – 40 اقتباساً للعلماء
يسوع ظهر حقا لاتباعه وللمشككين بعد موته – 40 اقتباساً للعلماء .. احب الاقتباسات كما امارس القراءة بغزارة، وفي خلال هذه العملية اقوم بالاحتفاظ بالعديد من الاقتباسات ذات الصلة والمثيرة للاهتمام. ربما يفاجئ القارئ معرفة أن الموقف السائد لدي العلماء هو ان التلاميذ والمشككين علي حد سواء قد امنوا بالقيامة لانهم كانوا علي قناعة بان يسوع ظهر لهم، وفي اطار هذا سأورد اقتباسات لعلماء ملحدين ويهود ومسيحيين و غير مسيحيين.
ثانيا، الفرضية الطبيعية الاكثر شيوعا اليوم التي تحاول وصف هذه الظهورات هي فرضية الهلوسة، وفي نهاية هذا البحث سأضمن اقتباسات تثبت خطأ هذه الفرضية. وبالتبعية فشلها في اقناع العديد من العلماء المختصين.
اقتناع اتباع يسوع والمشككين بانه ظهر لهم بعد موته
بغية ان تصح نظرية قبر يسوع والتي تدعي موت التلاميذ من اجل شيء هو في الواقع كذبة، لابد من انهم قد لفقوا شيئا بأنفسهم وفوق هذا علينا ان نعترف بانه لا احد من هؤلاء التلاميذ قد تراجع حتي عندما واجهوا المعاناة والموت بما في ذلك الرجم والصلب … هل يبدو هذا ممكنا؟
داريل بلوك & دانيال ولاس في كتاب “خلع يسوع عن عرشه: عرض لأشهر التساؤلات الادبية للإطاحة بالمسيح الكتابي”
- “يتطلب الامر اختبار قوي و جذري لتكون هذا النوع من الحركات كما كانت المسيحية المبكرة.”
لوك جونسون في “يسوع الحقيقي”
- “كل الدراسات النقدية التاريخية لها القدرة برهنة ان اتباع يسوع الاولين قد امنوا بالقيامة.”
رودلف بولتمان في ” الكريجما والأسطورة”
- “انا علي يقين ان اتباع يسوع قد راوه بعد موته.”
- “لقاءات نموذجية مع متوفي حديثا لا تتفق مع ادعاءات عن قبر فارغ ولا يقود لتأسيس ديانة جديدة. كما انهم بالتأكيد لم يأكلوا او يشربوا، ولم يتم رؤيتهم من قبل حشد من الناس بما يزيد عن خمسمائة شخص.”
دايل اليسون في “يسوع القائم من الموت: التقليد المسيحي المبكر وشراحه” يقول:
- “ايمان بعض اتباع يسوع بانه قام من الموت عاجلا بعد اعدامه هو حقيقة تاريخية، فنحن نعرف بعض هؤلاء بالاسم واحد هؤلاء هو بولس الرسول الذي ادعي بشكل واضح انه عاين يسوع حيا بعد موته. وهكذا بالنسبة للمؤرخين تبدا المسيحية بعد موت يسوع ليس بالقيامة نفسها بل بالإيمان بالقيامة.”
- “يمكننا القول بيقين تام ان بعضا من اتباعه في وقت لاحق قد اصروا علي ذلك … انه سرعان ما ظهر لهم، مبرهننا لهم انه قام بعد موته.”
بارت ايرمان في “يسوع: النبي المتجلي للألفية الجديدة” يقول:
- “ان اتباع يسوع ولا حقا بولس قد اختبروا القيامة، وفي تقديري هذه حقيقة. ما هي طبيعة الشيء الذي اعطاهم مثل هذا الاختبار. لا اعرف.”
- ” وفقا لتقليد بولس فان 500 شخص قد رأوا يسوع في نفس الوقت مما قاد البعض الي اقتراح بان اتباع يسوع كان يعانون من هستيريا جماعية ولكن فرضية الهستيريا الجماعية لا تشرح التقاليد الاخري.”
- “اخيرا نحن نعلم انه وبعد موته اختبر اتباعه ما اسموه “بالقيامة” وهو ظهور شخص حيا وهو قد مات بالفعل. لقد اختبروا هذا وعايشوه وماتوا من اجله.”
أي بي ساندرز في “شخصية يسوع التاريخية” يقول:
- “يمكن اعتبار ذلك حقيقة تاريخية ان بولس واتباع يسوع بعد وفاته قد اختبروا ظهور يسوع لهم باعتبارة المسيح القائم من الاموات.”
جيرد لودمان في “ما الذي حدث فعلا؟” يقول:
- “بعد وفاة يسوع عاني اتباعه من الاضطهاد وبعضهم قد استشهد، قوة قناعتهم تشير الي ان ذلك لم يكن مجرد ادعاء بان يسوع ظهر لهم بعد قيامته من الموت لقد امنوا حقا بهذا وعرضوا انفسهم للخطر طوعا معلنين ان يسوع قام من الموت.”
مايك ليكونا في “قيامة يسوع: منهج جديد لكتابة التاريخ” يقول:
- “انا اقبل قيامة الفصح ليس كاختراع من قبل مجموعة التلاميذ بل كحدث تاريخي، لو ان حدث قيامة يسوع كان حدثا عما راه كل اليهود وليس فقط 530 شاهد يهودي لأصبح كل اليهود اتباعا ليسوع.”
برنشاس لابيد في “قيامة يسوع: من منظور يهودي”
- ” … كان التلاميذ علي استعداد للمعاناة من اجل ايمانهم، وهذا حقيقي تماما فيما يختص ببولس الذي يروي المعاناة التي تعرض لها والتي تضمنت الضرب والجلد والرجم بالحجارة والغرق والاقتراب من حد المجاعة تعرض في خطر من قبل اناس متنوعين واماكن مختلفة 2 كو 6: 4- 9، قال هذا متحدثا الي التلاميذ بعد تعرضه للتهديد من قبل القادة الدينيين كما يقول بطرس ويوحنا : لأننا نحن لا يمكننا أن لا نتكلم بما رأينا وسمعنا. اعمال 20:4. ثم طرح التلاميذ بعد ذلك في السجن وتعرضوا للضرب جراء ايمانهم ولكنهم استمروا في الوعظ وتعليم الانجيل اعمال 5 : 17 – 42.”
- “هذا لا يثبت ان القيامة هي حقيقة، لكنه يظهر عمق قناعات الرسل اذ لم يكونوا كاذبين لقد امنوا حقا ان يسوع قام من القبر وكانوا علي استعداد لدفع حياتهم ثمنا لذلك.”
سين ماكدويل في “هل مات الرسل حقا كشهداء من اجل ايمانهم؟” يقول:
- “الاقتناع بان يسوع قام من الموت كان قد تجذر بمرور الوقت. تحول بولس الي المسيحية حوالي 33م، وعلي افتراض ان يسوع مات حوالي 30م كان الوقت لتطور هكذا سنتين او ثلاث علي الاكثر.”
روبرت فانك في “اعمال يسوع” يقول:
- “اعتقد التلاميذ انه عاينوا ظهورات يسوع، التي بالرغم من انهم فسروها “وهو الامر الذي علي كل مؤمن وغير مؤمن الاقرار به.”
ريجنالد فولر في “مبادئ كرسيتولوجيا العهد الجديد” يقول:
- “حتي اكثر المؤرخين المشككين، توجب عليهم عمل شيء واحد اخر، التسليم ببعض الاحداث الأخرى التي لم تكن ايمان الرسل بل كانت سبب لإيمانهم لكي نتمكن من وصف ما اختبروه بالطبع تم اقتراح خيارات طبيعية واخري خارقة للطبيعة.”
ريجنالد فولر في “تشكل روايات القيامة” يقول:
- “انا اعرف انه وفقا لتعبيرهم قد راوا يسوع القائم من الاموات، وهذا ما قالوه، ومن ثم فنحن لدينا كل الادلة التاريخية التي شهدت علي قناعاتهم بعدئذ وان هذا ما عاينوه، انا لا اقول انهم راوا يسوع قائما من الموت حقا، فانا لم اكن هناك، ولا اعلم ما الذي راوا، ولكن ما اعلمه كمؤرخ انه لابد وانهم قد راوا شيئا.”
بولا فريدريكسون في “حوار اية بي سي: البحث عن يسوع” تقول:
- “لو ان يسوع قد مات وبقي كذلك، لاضطر الرسل الي التخلي عن هذه الحركة او ابتداع مسيح اخر، شيء ما غير طبيعي قد حدث وهذا الشيء قد اقنعهم بان يسوع هو المسيح.”
ان تي رايت في “حوار اية بي سي: البحث عن يسوع” يقول:
- “ولهذا السبب لا يمكنني شرح قيام المسيحية المبكرة كمؤرخ الا من خلال قيامة يسوع تركا القبر فارغا وراءه.”
ان تي رايت في “يسوع الجديد بدون تزيين” يقول:
- “ننتهي الي ان هذا المزيج من القبر الفارغ والظهورات ليسوع حيا قد شكلت مجموعة من الظروف الضرورية والكافية بحد ذاتها لنشأة الايمان المسيحي المبكر. بدون هذه الظواهر لا يمكننا ان نفسر كيف ظهر هذا الايمان للوجود واخذ شكله الذي كان وبهذه الظواهر نستطيع ان نقدم تفسيرا لهذا بالضبط وعلي وجه التحديد.”
ان تي رايت في “قيامة ابن الله” يقول:
- “هذه الحقائق الثلاث، ظهورات يسوع، والقبر الفارغ، واصل الايمان المسيحي. كل هذه النقاط تقودنا الي استنتاج واحد لا يمكن تجنبه، قيامة يسوع، من الصعب اليوم لو رجل عقلاني اذا اعتقد انه في صباح اليوم الاول من الفصح حدثت معجزة الهية.”
ويليام كريج في “يسوع، القيامة” يقول:
- “أي مؤرخ جدي بعد اذ يبحث عن وصف لهذه المسالة، يجب ان يتعامل مع هذه الحقائق الاربعة التي نشأت بشكل مستقل. الدفن المشرف ليسوع، اكتشاف القبر الفارغ، ظهوره بعد الوفاه، والايمان المتأصل في اتباعه بقيامته، وبالتالي في المسيحية نفسها. واريد ان اؤكد ان هذه الحقائق الاربعة لا تمثل فقط استنتاجات العلماء المحافظين وانما وجه نظر اغلبية دارسي العهد الجديد اليوم. والسؤال هو ما هو افضل تفسير لتلك الحقائق؟”
ويليام لان كريج في “يسوع والآلامه” يقول:
- “ان تفسير قيامة يسوع كنوع من امنيات التلاميذ بتحقيقها هو اجهاد للخيال بعض الشيء، لماذا يستجيب التلاميذ لكارثة موت ممازح بوضع اقتراح ليس له مثيل حتي الان، بانه قام من الموت؟، يمتلئ تاريخ اسرائيل بجثث شهداء اليهود الاتقياء ولم يعتقد احد منهم في أي وقت مضي بان احدهم قد قام من الاموات مثل هذه طريقة.”
الستر ماكجراس في “القيامة” يقول:
- “لدينا بيانات قوية عن استشهاد بطرس وبولس ويعقوب اخو يسوع، تم تسجيلها من قبل يوسيفوس وكليمندس الاول وكلاهما قبل نهاية القرن الاول وبالطبع لم يكن يوسيفوس مسيحيا، لذا لا يمكن ان نجادل في انه اراد ان يظهر المسيحيين بشكل جيد. ومؤرخون رومان اخرون مثل تاسيتوس و سيتونيوس وايضا الحاكم الروماني بيليني الاصغر الذي يخبرنا ان المسيحيين الاوائل قد تعرضوا للاضطهاد وحتي القتل. وكان هؤلاء من الكتاب المسيحين الذين يحاول الحط من المسيحية وليس التباهي بالمؤمنين. لذلك بعد مرور سنوات قليلة مات اخرون لأجل ايمانهم امثال اغناطيوس وبوليكاربوس. سعيهم للموت مدي تصديقهم لهذه الروايات، لذا التبشير بيسوع فقط في بيئة الكنيسة الاولي كان من شأنه ان يعرض المبشر للموت. وبالفعل لا ينكر أي من العلماء ان هذا ما حدث. ولكن يرجي ملاحظة انني اسست هذا بشكل عام بناء علي استعداد اتباعه للموت وهذا لا يضطرني لإثبات تلك النقطة لان استعدادهم للموت هو كل ما تحتاج لإظهار انهم كانوا صادقين.”
جاري هابرماس في “اسئلة واجوبة حول الادلة علي القيامة” يقول:
- “ربما الاكثر اثارة للدهشة هو حقيقة ان يسوع ظهر لبولس، الذي كان كارها للمسيحيين وعاقدا العزم علي تدمير الكنيسة، ما الذي حوله من مضطهد الي راعي مسيحي علي استعداد لتحمل مشاق غير عادية لإعلان الانجيل؟ ادعي بولس بانها القيامة وهذا يدل علي ان يسوع لم يظهر فقط لأصدقائه او اتباعه الذين كانوا علي استعداد لتصديق امور جليلة بل ظهر ايضا للمشككين ( يعقوب) وغير المؤمنين (بولس) وانهم كان علي قناعة استنادا الي حقيقة القيامة.”
كريستوفر برايس في “القيامة: احصاء للبيانات التاريخية” يقول:
- “فيما يختص بهذه العشرة اسباب، يستخلص الغالبية العظمي من العلماء المعاصرين بان اتباع يسوع واخرين قد اعتقدوا انهم راوا يسوع بعد صلبه، هذا ما ادعاه المؤمنون الاوائل وتأكد هذا التعليم بمجموعة مذهلة من التفاصيل من عدة جهات. ويمكننا القول ان الدلائل قد استحوذت علي اتباع يسوع لدرجة اقنعتهم بان يسوع قد قام. وبالنظر لهذه الاطروحات فلا يمكن تفسير هذه التجارب، وتبدو قيامة يسوع هي افضل تفسير للحقائق التاريخية.”
جاري هابرماس في “ظهورات يسوع بعد القيامة” يقول:
- “لو ان بولس اعدم في روما كما اخبرنا التقليد، لما كان هذا نوعا من ممارسة الروحانية الداخلية والتي مفادها ان “يسوع هو اله قلبي” ولكن شيء في رسالته وسلوكة قد نبه السلطات الامبراطورية اليه وبرر عقوبة الاعدام في نظرهم.”
مايكل بيرد في “كولوسي وفليمون: تعليق علي العهد الجديد” يقول:
- “لدينا علي الاقل حفنة من الادلة عن اصل الدين المسيحي، والتي تسمح لنا باستنتاج منطقي مبني علي الادلة الموجودة لدينا. ومن بين هذه الادلة انه كان هناك شخص اسمه يسوع والذي كان يعظ ومن ثم قتل خارج اورشليم وبعد موته ظهر له مجموعة متنوعة من الاتباع (الرسل) بنوا حول هذا الحدث رواية والتي ارتقت لكونها الايمان المسيحي.”
نايل كارتر في “دفاع ملحد عن يسوع التاريخي” يقول:
- “انه ينبغي علي رجال بسطاء ان يخترعوا شخصية جذابه ولها سلطان في جيل واحد، هي رؤية اخوية ملهمة وذات مباديء اخلاقية عليا هو اشبه بمعجرة لاتصدق كونها ابعد بكثير مما سجل في الاناجيل.”
ويل ديورانت في “قيصر والمسيح” يقول:
لا يمكن لظهورات القيامة ان تكون هلوسة
- “بالرغم من ان قليل من اتباع يسوع ان لم يكن كلهم كان لديه حالة عاطفية ترشحهم للهلوسة، فان طبيعة بعض هذه الاختبارات ليسوع القائم وخاصة تلك التي حدثت في مجموعات وتلك التي حدثت لأعداء يسوع مثل بولس والقبر الفارغ تنفي بشدة انها كانت نوعا من الهلوسة.”
مايك ليكونا في ” هل كانت ظهورات القيامة ليسوع نوعا من الهلوسة؟” يقول:
- “اذا كانت تلك الاختبارات للمسيحين الاوائل اسطورية وداخلية كما يقترح بولتمان وبورج وكروسان، اناس تحولوا لحقيقة الله ببساطة والمعني الحقيقي لحياة يسوع وموته، لماذا لم يحاولوا جعل الامر مصدقا؟ لقد كانت اللغة التي تصف مثل تلك الخبرات موجودة بالفعل، لماذا اذا لم يستخدم المسيحيون الاوائل تلك المفاهيم؟ لماذا اختاروا بدلا من ذلك ان يستخدموا لغة القيامة؟ كلمات مثل egeiro و anistemi لاحظنا ان تلك الكلمات كانت تستخدم بشكل طبيعي في مختلف الترابطات، ومن يستخدمها كان يبتكر سوء للفهم فيما يختص بهذه الاختبارات التي كانت لتقبل بشكل كامل للعديد من الناس في العصر القديم ممن وجودوا ان فكرة القيامة هي فكرة سخيفة؟ لماذا نادي المسيحيون الاوائل بالقيامة اذا لم يعتقدوا ان شيئا ما قد حدث فعلا وان هذا الشيء لا يمكن ان يكون غير القيامة.”
كريستوفر براين في “قيامة المسيا” يقول:
“وبالنسبة لأناس العالم القديم فان مقابلة اشخاص اموات يعد اختبار غريب لا محالة، فهم يعرفون علي الاقل نفس القدر الذي نعرفه عن الرؤي والارواح والاحلام وايضا حقيقة انه عندما يحزن شخص علي متوفي حديثا فانه يري وفي بعض الاحيان ولفترة وجيزة الشخص المتوفي، ليس هذا اختراع حديث او اكتشاف، فالأدب القديم مليء بهذا، اذ لديهم طريقة لوصف هذا ولم تكن تلك الطريقة هي “القيامة” بل يتم وصف هذا الموقف علي انه نوع من انواع الظهور الملائكي.”
ان تي رايت & كريج ايفانز & توري اية ميلر في “يسوع الايام الاخيرة، ما الذي حدث حقا؟”
- “لا شيء من هذه السمات ( الهلوسة) تصف بدقة تجارب العهد الجديد.”
جي بي مورلاند في “الابحار في مدينة العلمانية: دفاع عن المسيحية” يقول:
- ” لماذا اختاروا بدلا من ذلك ان يستخدموا لغة القيامة؟ كلمات مثل egeiro و anistemi لاحظنا ان تلك الكلمات كانت تستخدم بشكل طبيعي في مختلف الترابطات، ومن يستخدمها كان يبتكر سوء للفهم فيما يختص بهذه الاختبارات التي كانت لتقبل بشكل كامل للعديد من الناس في العصر القديم ممن وجودوا ان فكرة القيامة هي فكرة سخيفة؟ لماذا نادي المسيحيون الاوائل بالقيامة اذا لم يعتقدوا ان شيئا ما قد حدث فعلا وان هذا الشيء لا يمكن ان يكون غير القيامة.”
كريستوفر براين في ” قيامة المسيا” يقول:
- “القيامة تعني باليونانية (Anastasia) ومعناها الواضح هو عودة مادية للحياة ضمن هذا العالم، وهي قيامة الابرار في اليوم الاخير راجع متى 28:22 ويوحنا 24:11 لذا عندما ادعي اتباع يسوع انه قد قام فهم بذلك ادعوا ان الله فعل بشخص واحد ما كان متوقع ان يفعله بجميع الابرار في اليوم الاخير، وهذا ما اشار له بولس بـ امل اسرائيل اعمال 23 : 6-26، اذا ارادوا ان يقولوا ان يسوع كان شخص صالح لا يستحق الموت وان تعاليمه ستستمر بعد موته لكانوا قد استخدموا كلمات اخري، لم يكونوا ليتجرؤا علي استخدام هذه الكلمة والتي تعني شيئا واحد وشيئا واحدا فقط ان هذا هو عمل الله في الاقامة من الموت الجسدي هذا ما عنوه، وهذا ما عرفوا انه المقصود.”
بي دبليو ولكر في “نهاية الاسبوع التي غيرت العالم” يقول :
- “مقابلات مثالية مع اشخاص متوفين لا تصدر من ادعاءات حول قبر فارغ ولا تقودهم لتأسيس دين جديد، وبالتأكيد هم لم يأكلوا او يشربوا ولم يتم رؤيتهم من قبل حشد من الناس يزيد عن خمسمائة شخص.”
ديل اليسون في ” قيامة يسوع: التقليد المسيحي المبكر وتفسيره” يقول:
- ” … عند تقيم هذا وفقا للمعايير القياسية المستخدمة لاختبار الاوصاف التاريخية، تبدو فرضية الهلوسة للودمان ذات نطاق تفسيري ضيق، لديها ضعف في التفسير وغير قابلة للتصديق وغير مقبولة لهذا الغرض ومناقضة تماما لعدد كبير من المعتقدات المقبولة وليس من المتوقع ان تتفوق علي الفرضيات المنافسة في هذه الاختبارات.”
ويليام كريج في ” رؤية يسوع: تقييم نقدي لفرضية الهلوسة لجرد لودمان” يقول”
اخيرا يمكننا ان ننهي باقتباس من الملحد الريادي السابق (ربوي) انتوني فلو
- “الدليل علي القيامة افضل من ادعاءات المعجزات في الاديان الاخري، انها مختلفة بشكل رائع من حيث الجودة والكم.”
انتوني فلو “غربتي من الالحاد الي الايمان بالله: مقابلة حصرية مع الملحد السابق انتوني فلو.”