الردود على الشبهات
وتحطم أطفالهم أمام عيونهم وتنهب بيوتهم وتفضح نساؤهم. اوامر القتل والارهاب في الكتاب المقدس
وتحطم أطفالهم أمام عيونهم وتنهب بيوتهم وتفضح نساؤهم. اوامر القتل والارهاب في الكتاب المقدس
وتحطم أطفالهم أمام عيونهم وتنهب بيوتهم وتفضح نساؤهم. اوامر القتل والارهاب في الكتاب المقدس
سفر إشعياء [ 13 : 16 ] وتحطم أطفالهم أمام عيونهم وتنهب بيوتهم وتفضح نساؤهم. اوامر القتل والارهاب في الكتاب المقدس
الرد باختصار .
الاصحاح الثالث عشر من اشعياء النبي هو عباره عن رؤيا عن بابل اراها الرب لاشعياء بنُ آموصَ فيبدأ الاصحاح بالآتي . رُؤيا على بابلَ رَآها إشَعيا بنُ آموصَ لتوضيح الامر اكثر. والامر الذي لا يعرفه المعترض لجهله ان بابل دمرت من خلال مادي وفارس وليس بني اسرائيل . لكن دعونا نوضح اكثر.
الرد باختصار .
الاصحاح الثالث عشر من اشعياء النبي هو عباره عن رؤيا عن بابل اراها الرب لاشعياء بنُ آموصَ فيبدأ الاصحاح بالآتي . رُؤيا على بابلَ رَآها إشَعيا بنُ آموصَ لتوضيح الامر اكثر. والامر الذي لا يعرفه المعترض لجهله ان بابل دمرت من خلال مادي وفارس وليس بني اسرائيل . لكن دعونا نوضح اكثر.
يقول كتاب:
MacDonald, W., & Farstad, A. (1997, c1995). Believer’s Bible Commentary : Old and New Testaments (Is 13:1-5). Nashville: Thomas Nelson.
في الاصحاحات التاليه يوجد نبوات ضد الامم . واول هذه النبوات تتحدث عن بابل. فبابل هي القوه العظمي التي سحقت آشور “حوالي سنة 609 قبل الميلاد “وفي الاصحاح الثالث عشر .نري بابل التي غزاها الماديين والفرس ” 539 قبل الميلاد “
ويقول كتاب:
Adeyemo, T. (2006). Africa Bible commentary (845). Nairobi, Kenya; Grand Rapids, MI.: WordAlive Publishers; Zondervan.
تلقي النبي وحياً “رؤيا” عن بابل ستكون القوه العظمي التي قمعت الاشوريين .وتنبأ ايضا ان اسرائيل ستكون في الاسر لكن الرب سيشفق عليهم ويعيدهم الي ارضهم.
ويقول كتاب:
Calvin, J. (1998). Calvin’s Commentaries: Isaiah (electronic ed.). Logos Library System; Calvin’s Commentaries (Is 13:1). Albany, OR: Ages Software.
من الاصحاح الثالث عشر وصولاً للاصحاح الرابع والعشرون .نبوات من خلال النبي لما سيحدث من كوارث مروعه للامم .
فاين الامر الالهي .؟ لماذا الكذب لاجل نصره الدين؟ هذه رؤيا نبوية اعلنها الرب الاله لاشعياء للتذكير والتنذير .وليست امر الهي لكن توصيف لما سيحدث لعلم الله المسبق.